حصل علاج طوره باحثون في دولة الإمارات لعلاج التهابات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على حماية الملكية الفكرية ما يمهد الطريق أمام مشاركة هذا العلاج على نطاق واسع ليستفيد منه المزيد من المرضى.
كان فريق من الأطباء و الباحثين في مركز أبوظبي للخلايا
بدأت شركة صينية، اليوم الأحد، في اختبارات علاج محتمل للأجسام المضادة لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وأعلنت الصين أنها ستجعل أي مصل لفيروس كورونا الجديد، المسبب لوباء كوفيد-19 "منفعة عامة عالمية".
ونقلت صحيفة ليبريشن ديلي الرسمية على
أصدرت الصين اليوم الأحد، كتابا عن تجربتها في مواجهة فيروس كورونا المستجد بعنوان "مكافحة كوفيد-19: الصين تتحرك".
وذكرت مجموعة الصين للإعلام، أن الكتاب الأبيض الذي أصدره مكتب الإعلام التابع لمجلس الدولة الصيني يسلط الضوء على جهود الصين في
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، اليوم الأحد، اجتماعاً مع نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة، استعرض خلاله الاشتراطات الفنية لتصنيع الكمامات القماشية والمستندات المطلوبة من المصانع للحصول على الموافقة للبدء في تصنيعها.
وأكد رئيس
في إطار الإجراءات الاحترازية والوقائية للتصدي لانتشار فيروس "كورونا"، واستمراراً لجهود الدولة في المحافظة على صحة وسلامة المواطنين، أصدرت الحكومة المصرية قراراً إلزامياً على المواطنين بارتداء الكمامات عند دخول الأماكن العامة أو المنشآت الحكومية
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله