تواصل الدولة المصرية جهودها الدؤوبة وخططها على مختلف المستويات لمواجهة انتشار فيروس كورونا، وتقديم أوجه الرعاية الصحية والطبية اللازمة للمصابين بهذا الفيروس وتخصيص العديد من المستشفيات بمختلف المحافظات وتجهيزها بكل الإمكانيات لاستقبال الحالات المصابة،
يشهد العالم انقساما حول فاعلية الهيدروكسي كلوروكين (البلاكونيل)، في علاج المصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وصدرت دراسة نشرتها مجلة "ذي لانسيت" الطبية الجدل حول العقار عندما اعتبرت هذا العقار غير مفيد لمرضي كوفيد-19، لا بل قد يكون
تمكّن جرّاحون في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي -أحد مرافق الرعاية الصحية التابعة لشبكة مبادلة - من إجراء عملية جراحية ناجحة بأقل تدخّل جراحي لإصلاح الصمام التاجي الراشح لمريضة تعاني من حالات صحية خطيرة عبر تقنية البث المباشر.
قامت المريضة بزيارة
أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان المصرية، حرص الوزارة على الاستجابة لاحتياجات ومطالب الأطباء، والأطقم الطبية بوجه عام، وتوفير سبل الحماية والدعم اللازم لهم في حربهم ضد فيروس كورونا المستجد" كوفيد 19".
جاء ذلك خلال استقبالها
قال مركز معلومات مجلس الوزراء المصري، إن بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تداولت منشوراً منسوباً لوزارة الصحة المصرية يطالب من يشك أو تظهر عليه أعراض فيروس كورونا بالتزام المنزل، والاتصال على عدد من أرقام التليفونات، مع توجيه وزارة الصحة
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله