تقترب العديد من دول العالم من تطويق ومحاصرة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، فيما تعيد الجهات الصحية حول العالم التأكيد على أهمية الالتزام المجتمعي في المحافظة على المكتسبات التي حققتها منظومة الجهود الحكومية والطبية، وتحديد الفترة اللازمة
انطلقت فعاليات مبادرة "مشاركون يا وطن" التي تعد الأولى من نوعها، لتوزيع مجموعة كبيرة من المستلزمات الطبية والوقائية مجاناً على شريحة واسعة من المواطنين والمقيمين في مدينة العين، كنقطة انطلاق أولى، تليها تباعا مدينة أبوظبي وباقي إمارات
أثبت دراسة لعلماء من جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، أن فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19) يمكن أن ينتقل أيضا عن طريق السائل الدمعي.
وأوضحت نتائج هذه الدراسة التي نشرت على بوابة MedRxiv الطبية المتخصصة، أن بروتين ACE-2 الموجود في خلايا
قررت اللجنة المنظمة لمؤتمر الإمارات السابع للعلاج الطبيعي انطلاق فعالياته "عن بعد" يومي 12 و 13 يونيو المقبل نظرا للظروف الراهنة الناتجة عن جائحة كورونا وتماشيا مع أفضل الممارسات التي وضعتها وزارة الصحة ووقاية المجتمع ومنظمة الصحة العالمية في
ذكرت دراسة حديثة حول تأثير فيروس كورونا المستجد على البيئة والتغيّر المناخي، أن انتشار وباء كورونا عالمياً وما تسبب به من أضرارٍ اقتصادية وإنسانية عصفت بالعديد من دول العالم، يمكن اعتباره نقطة تحول فاصلة في تاريخ البشرية، تدفعنا لتوحيد الجهود لتجاوز هذه
يحكم العلاقات المصرية والجزائرية إرث تاريخي من الدعم والمساندة المتبادلة، فقد ساندت مصر الجزائر في ثورتها العظيمة للتحرر من الاستعمار الفرنسي عام 1954، وقد تعرضت مصر لعدوان ثلاثي، فرنسي إسرائيلي بريطاني، عام 1956 بسبب موقفها المساند لثورته. ولم ينس الشعب الجزائري أبدًا أن مساندة مصر لثورته قد تواصلت بعد العدوان إلى أن حصل على استقلاله الذي دفع فيه ثمنا باهظا من دماء أبنائه تجاوز المليون شهيد، وكانت