قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن ما حدث خلال العشر سنوات الماضية أحدث حالة من عدم الاستقرار في الإقليم، منوهًا إلى أنه يجب أن نلجأ إلى الحلول المرحلية لحل المشكلات حال عدم وجود حل جذري، منوها بأن المطالبة لعودة الدولة الوطنية لم يكن انحياز لطرف، وإنما
قال الدكتور خالد أبوزيد المدير الإقليمي للموارد المائية بمركز سيداري، إن 80% من المياه تستخدم في الزراعة، والهدف الثاني من التنمية المستدامة هو القضاء على الجوع ولكن هناك هدف ثالث خاص بالمياه، فهناك أعداد متزايدة يعانوا من سوء التغذية، ثلث منهم من سكان
قال السفير أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن هناك 6 عناصر ضاغطة على الوضع الدولي، ومن أهمها التصعيد الغير مبرر في شرق المتوسط، والتصدي لحاملات النفط، وعودة التنافس الحاد بين القوى العظمي، معتبرا أن الوضع الدولي معقد.
وأشار "أيو
وجه ضى شو دونيو، المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو"، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة المصرية على جهودهم المستمرة من أجل الشباب، معربًا عن سعادته بمشاركته بمنتدى شباب العالم للمرة الأولى ولقاءه بالشباب والشابات
بدء فعاليات الجلسة الثانية بمنتدى شباب العالم ، اليوم الأحد، بعنوان "الأمن الغذائي في إفريقيا".
ويناقش المنتدى هذا العام قضايا مختلفة منها الأمن الغذائي، والبيئة والمناخ، والذكاء الاصطناعي، والاتحاد من أجل المتوسط، وتمكين المرأة، والفن
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله