مؤخرًا وفى حفل كبير سعدنا بحضوره في دار الأوبرا المصرية أطلق الدكتور عبد الله باشراحيل، الشاعر السعودي، جائزة أدبية كبرى تحمل اسم والده المرجوم محمد صالح باشراحيل في مختلف الفنون الأدبية، وذلك إبان توقيع مجموعة الأعمال الكاملة الصادرة عن دار منازل للنشر
طوال 25 عامًا من العمل في مجال تكنولوجيا المعلومات وحل النزاعات، شهدت كيف حول الذكاء الاصطناعي نسيج مجتمعنا. ما أذهلني أكثر ليس التقدم التكنولوجي فحسب، بل الشبكة المعقدة من العلاقات التي أنشأها بين الشركات والحكومات والأفراد. بصفتي محكم وخبير تقينة
ليست هناك قصيدة معينة أعجبتُ بها أو فضَّلتها على مدى سنوات العمر، ولكن لكل فترة قصيدة مفضلة عندي، فعندما كنتُ في المرحلة الثانوية على سبيل المثال كانت القصيدة المفضلة هي قصيدة "العودة" لإبراهيم ناجي، وكانت مقررة علينا في المنهج، والتي يقولها
تعد العلاقات المصرية ـ النرويجية نموذجا لعلاقات التعاون بين الدول، كما تتسم بالتشاور المستمر بين مسئولى البلدين فى مختلف القضايا، خاصة تلك المتعلقة بقضايا الشرق الأوسط، وفى مقدمتها بالطبع القضية الفلسطينية.
وتعد الزيارة الرسمية للرئيس عبدالفتاح
عندما ذهبت لكى أشاهد الفيلم للمرة الثانية، ليس بسبب براعة المخرج، ولكن لأننى قررت أن أمنحه فرصة ثانية، وهى حماية الجمهور، البعض يصنع أفلامه مباشرة لهم، كنت موقنا من المرة الأولى أن كل المشاركين فيه لم يستطيعوا قراءة شفرة المتفرج، وهكذا لم يتجاوز الحضور
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن