قرأتُ هذا المقال أربع مرات علَّني أعرف عمَّن يتحدث صاحبه، وفي كل مرة أعود صفر اليدين ولم أجد إشارة واحدة عن المؤلف الذي يتحدث عنه صاحب الكتاب ولا عن اسم كتابه، لم أجد سوى سطور تزيد الأمر غموضاً مثل: إن قارئ الكتاب يشعر بأن المؤلف قد بذل جهدًا كبيرًا في
كلنا نحلم بحياةِ كالحياة، حياة خالية من طقوس الخوف، حياة غنية بكلمات دافئة، بالطبطبة، حياة مرادفاتها تتأجج بالكثير من الوجد، حياة يرتاح خلالها وتين قلوبنا.
كنت أظن أنه يكفي أن تكون مثالي معطاء لتتلقى المثل الذي يناسب روحك. بمرور العمر بدا لي أن هذا لا
عندما يكون التفكير المستنير؛ وهو كما يقال من أعلى درجات التفكير وأعظمها ينصب في تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة الإمارات السبع.. دولة مستقلة ذات سيادة شاملة تجمعها لغة مشتركة، ودين واحد، وعادات وتقاليد موروثة مشتركة، وتكامل تضاريس تتداخل فيما
مرت أمس ذكرى رحيل الشاعر والصحفى الكبير كامل الشناوى، الذى عاش على هذه الأرض 53 عامًا، ولد 1908 ورحل 1965، لم يُصدر فى حياته سوى ديوان واحد (لا تكذبى)، بينما بعد الرحيل قرأنا عشرات من المقالات تغض الطرف عن كل شىء ولا يعنيها سوى (لا تكذبى)، بل إن الكاتب
قصص كثيرة مختلقة تملأ «السوشيال ميديا»، يتم ترديدها من موقع إلى آخر، وتحصل على كثافة المشاهدة مخترقة المنطق.
في العادة، الحكاية المحبوكة والطريفة تحاط بضوء أخضر، يمنحها حق الذيوع والانتشار.
ستجد على «النت» تلك القصة الوهمية
تفاجأ نادي الزمالك المصري، بقرار من الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا عبر موقعه، بإيقاف القيد مع نوادي مصرية أخرى بثلاث قضايا مختلفة بتاريخ 3 نوفمبر الحالي.
ولم يكشف الاتحاد الدولي، عن أسباب تلك القضايا، خاصة وأن الزمالك يعاني من العديد من الأزمات المالية في الفترة الحالية، ولم يوفي بعهوده في سداد المستحقات للعديد من الجهات الخارجية.