مصر والعراق علاقات تاريخية قديمة  أحلف بسماها وبترابها سلوم حداد عنده حق! الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة شاهد| استقبال حافل للإعلامي طارق علام في حي الجمالية بالقاهرة فرح يتجاوز الغياب ارتفاع إيرادات المنشآت الفندقية بالإمارات لأكثر من 26 مليار درهم في 6 أشهر وزير الرياضة بعد تعادل مصر وبوركينا فاسو: مبروك التأهل لكأس العالم
Business Middle East - Mebusiness

صاحب القبول

واحدة من أسوأ مميزات عصرنا الحاضر هي ال Social media. جهاز مخابرات في يديك، ليل ونهار تدخل بيوت الناس وتضطلع على صورهم وحياتهم الشخصية .. ترى ما يودون نشره وتجتهد بجهاز جوستافو لتعرف باقي التفاصيل الخفية. كل شيء في دنيانا لو زاد عن حده ينقلب

«شارع حيفا».. من سجن كبير إلى فوضى عارمة

عندما لمحنى محمد لطرش بين الحضور، مخرج الفيلم التسجيلى الممتع «زينات الجزائر والسعادة» فى أول لقاء مباشر بيننا داخل قاعة عرض (السينماتيك) المتحف وأيضا الأرشيف السينمائى الجزائرى، قال لى مداعبا «سوف أتحدث بالمصرية»، قطعا لم تكن

صوفيا لورين... أم بريجيت باردو؟!

التسعون، لا تعني أبداً الاقتراب من خط النهاية، الزمن له وجه إيجابي يهدينا زاوية رؤية وإطلالة أكثر عمقاً وشفافية، ندرك من خلالها كيف نتعايش مع الزمن. هناك مَن يرى ذلك خطوةً للمراجعة النهائية، وهناك مَن يكمل الطريق دون تقليب صفحات الماضي، والبعض يعدّه

تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة بالشأن العام

وقد تطورت أحوال الأشخاص ذوي الإعاقة علي مر العصور ، حيث عانوا من النظر لقضاياهم ومشكلاتهم علي أنها قضية خيرية ذات بعد طبي بحت وهو ما أدي لتفاقم تلك المشكلات بمرور الوقت وعدم الوصول لحلول عملية ومنطقية قابلة للتطبيق، والأدعي من ذلك أنه دفع بالأشخاص ذوي

مطربو الأغنية الواحدة!!

رحمة ربنا الواسعة من الممكن أن نطل عليها بزوايا متعددة، على شرط أن تصفو نفوسنا. أتوقف مثلًا أمام فنان دخل التاريخ بأغنية واحدة، بينما رصيده قد يربو على الألف، مؤكد أن الله أراد مع مرور الزمن أن يتذكره الناس بتلك الأغنية أو باثنتين على الأكثر. مثلا