ولادة أديب... ولادة كتاب
تعرّفت إلى (حِكْمَتْ بَشْنَق) الإنسان والصَّديق بعد صدور مُعجمي (المُعْجَم في اللّغة والنحو والصَّرف والمُصطلحات 1/6) عام 2010 م، ثم أهديته إيّاه مع بقية كتبي عربونَ صداقةٍ.
وبعد فترة طويلة- وكنت أتابع صفحته على الفيس
ليس من السهل على أي من القادة اتخاذ قرار الحرب، فالزج بالجنود إلى قلب معركة لا يعلم إلا الله وحده نتيجتها أمر رهيب، أمر يجب أن يفكر فيه القائد، الذي يمتلك إصدار القرار، ملايين المرات لأنه يذهب بملايين الأفراد، جنود ومدنيين، إلى أرض المعركة التي قد لا
تقول الكاتبة الأرجنتينيّة: ماغالي إيتشيبارنا
الكتابةُ هي المكان الذي يمكنني من خلاله"
الانتقام من الحياة".
عفوًا سيدتي ...
أنا أكتب لأتصالح مع الحياة، أكتب لأتقبل فكرة أن هناك أحد ما لا يتمنى لي الخير، أكتب لأتخلص من الألم والوجع
عن "الغناء والطرب في أدب نجيب محفوظ" أصدر الباحث الشاب علي قطب كتابًا عن مجموعة بيت الحكمة للصناعات الثقافية بالقاهرة (2024) يحمل هذا العنوان، حيث ينساب صوت القاهرة العتيق من بين ثنايا الكتاب حاملا معه ألحانًا وأغنيات وأشعارًا مميزة، ليكشف عن
يعيشون بيننا فى الظل، عادة لا نتذكرهم إلا عند الرحيل، فى تلك اللحظة نستعيد فى لمحة صورتهم عندما كانوا يتنفسون ويُبدعون، ونبدأ فى تذكر أسمائهم.
قبل ٤٨ ساعة رحلت الفنانة الكبيرة ناهد رشدى بعد نحو أربعة عقود من التمثيل، لم تحظَ فيها إلا فيما ندر باهتمام
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل