كل يوم، وعبر كل الإذاعات والقنوات التليفزيونية، نكتشف أننا جميعًا كعرب نحتفل بإبداع (بلبل مصر) بليغ حمدى.. أمس، كانت ذكراه الـ( ٣١)، حرص الإعلام على زيادة عدد ألحانه، ولم أجد فارقًا كبيرًا فى هذا اليوم عما سبق. ألحانه استقرت ولا تزال فى مقدمة ما يتابعه
أتابع الملحن الموهوب صاحب النجاحات المتعددة وهو يفتح نيران الغضب ضد زملائه من المطربين والملحنين والشعراء والموزعين، حتى توصيف (زميل) لا يرحب به، فهو يعتبره (رتبة) عظمى فى التقييم لا يستحقها ولا يرتقى إليها أحد منهم.
لم يترك ملحنًا ناجحًا أو غير ناجح
أيقونة الكوميديا المصرية والعربية الفنان إسماعيل ياسين من مواليد 15 سبتمبر 1912م بمنطقة الغريب بالسويس، كان الابن الوحيد لأسرة ثرية، كان أبوه صائغا يملك محلا للذهب، التحق بالكتاب وحفظ القرآن وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، توفيت والدته هو صغير، مما دفعه
أكثر من زميل سألنى عن رأيى فى إعادة تقديم الفيلم الأيقونى (شباب امرأة) إخراج صلاح أبوسيف فى مسلسل تليفزيونى، تلعب بطولته غادة عبد الرازق فى دور (شفاعات) الذى صار قبل نحو ٧٠ عاما عنوانا لتحية كاريوكا.
غادة ممثلة موهوبة، ولكن لماذا صار هدفها الأثير
هل قرأت عما يسمى Hedgehog's dilemma أو ما يطلق عليه معضلة القنفذ. هذه الظاهرة لفتت نظر الفيلسوف الألمانيArthur Schopenhauer.
هي استعارة فلسفية طرحها شوبنهاور لتوضيح التحديات المتعلقة بالعلاقات الإنسانية. وفقًا لهذه النظرية، تتجمع القنافذ في فصل
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل