يُمثل التعامل مع شخص بخيل المشاعر تجربة مُحبطة ومُرهقة، أشبه بالسير في صحراء قاحلة بحثًا عن قطرة ماء. هذا الشخص الذي يتوقع منك أن تكون بئرًا لا ينضب من العواطف والحنان، بينما هو لا يقدم سوى جفافًا وقسوة.
تجد نفسك أسيرًا لدائرة مفرغة من التوقعات غير
إنجازات غير مسبوقة من التنمية العمرانية بمختلف محافظات الجمهورية تشهدها الدولة المصرية بشكل متوالى على مدار الـ١٠ سنوات الماضية ؛والتى عملت خلالها على مسارات متوازية لتستطيع مواجهة اكبر ظاهرة تهدد حياة المواطنين وهى ظاهرة العشوائيات والمناطق الخطرة
نفى أحمد عيد ما كان يتردد فى دائرة صغيرة بالوسط الفنى ويشير إلى أنه هو الذى كتب (إيفيهات) محمد هنيدى فى عدد من الأفلام التى جمعت بينهما، مثل (همام فى أمستردام).. كان من الممكن أن يكتفى عيد بالصمت، فتنتشر الشائعة أكثر وأكثر، فهى كما تبدو تحمل كل مقومات
الأشياء الجميلة يجب أن أن تكون مقدماتها جميلة.
فتحت "النيش" وأخرجت أفضل فنجان لدي للقهوة ودخلت أطهو ذرات البُن على الماء لصنع القهوة الثانية في اليوم ولكن بطريقة مختلفة.
القهوة السادة والكافيين والمرارة مع قطعة شوكولاتة صغيرة تشبه حياتنا،
الأمان، ذلك المرسى الذي تتوق إليه النفوس، والحصن الذي تحتمي به القلوب. في زمنٍ تتقلب فيه الأحاسيس وتتبدل فيه المواقف، يبقى الأمان هو الثابت الذي لا يتغير، هو القيمة التي تتجاوز كل قيمة أخرى.
ففي كل مرة تُعرض علينا خيارات متعددة، وفي كل لحظة تُتاح لنا
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل