تحقيق العدالة الناجزة وتقديم خدمات تليق بالمواطنين المصريين في "الجمهورية الجديدة" التي تحرص القيادة السياسية على أن يكون عنوانها مواكبة العصر والتنمية والبناء وإنهاء المشاكل والأزمات المزمنة التي لطالما عانى بسببها المواطن على مدى عقود طويلة،
فى الثقافة الشعبية، يطلقون على مصر «بهية»، والمطرب الراحل الكبير محمد العزبى كان عاشقًا متيمًا بـ(بهية وعيون بهية).. وباعتبارى من (السميعة) المدمنين لمحطة الأغانى، أشعر بأنه يتعرض لظلم كبير، قطعًا غير مقصود، وهو بالمناسبة عذر أقبح من
على واحدة من صفحات الفيس البوك شاهدت صور لأسرة غربية تربي أسد أليف ضخم يعيشون سويا من زمن لأن حجم الأسد يبدو مهول.
صورة يمكن الكثير منا قد شاهدها، بالنسبة لي كان لها مردود مختلف على قلبي.
ربما تضحك الآن وقد تتعجب، لكن كلنا نربي أسد ما في دنيانا،
مات أبي فأحضروا لي نظارته. وضعتها أمامي أتأملها فهي لم تكن تفارقه. كان يرى العالم بهذه العدسات. قال الناس عني أني ورثت عنه الكثير من الصفات. كنت أتبع خطاه وأحذو حذوه فأحترم مواعيدي فلا أصل متأخرة أبدا ولا أنطق إلا الصدق. علمني أبي الكثير والكثير من محاسن
تحتفل قوات الدفاع الجوي كل عام في الثلاثين من شهر يونيو بالذكرى الرابعة والخمسين لعيد الدفاع الجوى ؛والذي سيظل خالدا في ذاكرة التاريخ.
ففي مثل هذا اليوم تمكنت تجميعات الدفاع الجوي لأول مرة من إسقاط عدد (2) طائره فانتوم، وعدد (2) طائره سكاى هوك وأسر
لطالما حذّرتُ، في أكثر من مناسبة، من خطورة السير وراء الأصوات المحرِّضة على ترك اللغة العربية الفصحى في الدراما والسينما المصرية، بحجة صعوبتها أو ادعاء عدم ملاءمتها لعصرنا. تلك الأصوات لا تدرك ـ أو لعلها تتعمد ألا تدرك ـ أن الفصحى لم تكن مجرد وسيلة للتواصل، بل كانت بطلة متوَّجة على عرش الإبداع المصري في أزهى عصوره، حيث زيَّنت المسلسلات التاريخية والدينية الكبرى، فأضفت عليها وقاراً وهيبة، وجعلتها قريبة