عندما يرحل فنان تتابع أهل (الكار) وهم يشيدون به وبإنجازه وعبقريته وجدعنته، بينما لو راجعت الأرشيف ستكتشف أنه كان يناله منهم العديد من الضربات تحت الحزام، ومع سبق الإصرار والإضرار!!.
لسان حالهم يقول: أخيرا ستضحك لنا الدنيا، كان يسرق منا الشمس والقمر،
الاقتراب لايعني الوصول، ولكن لكل عمرأو فترة زمنية رحلة وكذلك وصول
ما يخرج بصدق يبقى، وما يخرج برياء يفنى
لكل شيئ فى هذه الحياة الدنيا حق انتفاع لا أكثر، فلايملك أحد شيئأ
مع الله كل الطرق مريحة ومتاحة ، ولكن أنت من تجهل الطريق
قمة الزهد أن
ملحوظه هامة
(أرجو مراعاة أنى اكتب تلك الكلمات وأنا أعمل خارج بلدى الغالي..) .. مازالت بلدي الغالية "مصر" أم الدنيا تدفع الثمن!!
منذ بدء مشكلة القضية الفلسطينية منذ بدايات القرن الماضي ومصر ما تنفك تدخل حرب حتى تنزف بسيل من الشهداء أكثر
إذا أراد أحدهم أن يواسي أخاه في مصيبته تخيل نفسه مكانه، ماذا لو وقع بالمصيبة نفسها؟ كنوع من أنواع توارد المشاعر حتى يتمكن من مشاركته معنويا بصدق.
ولكن في مسألتنا هنا لا داعٍ للتخيل فأنت كنت معه في تلك المصيبة يوما ما، وهل من مصيبة أكبر من الوقوع في قبضة
إطلاق مبادرة دعم وتوطين الصناعات الوطنية للاعتماد على المنتج المحلي؛ وتقليل الواردات وذلك من خلال تعزيز دور القطاع الخاص الوطني في توطين العديد من الصناعات الكبرى والمتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر في مصر مع تقديم عدد من الحوافز في صورة أراضي بحق
وافق مجلس النواب الثلاثاء الماضي على مشروع قانون بإنشاء "المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار"، ويهدف إلى وضع السياسات العامة للتعليم بكافة أنواعه، ومراحله، والإشراف على تنفيذها، بهدف النهوض بالتعليم وتطوير مخرجاته بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلية والدولية، كما يهدف لرسم السياسات العامة للبحث والابتكار .هذا المجلس يتوج كل الجهود المؤسسية بمجال التعليم والبحث العلمي والابتكار ومن ثم