أتم قبل ساعات الفنان الكبير صلاح السعدنى رحلته فى الحياة، لينعم بحياة أخرى، لا يوجد فيها أحقاد ولا شائعات، اختار السعدنى فى سنواته الأخيرة أن يطل علينا من بعيد لبعيد، مكتفيًا بأن يتأمل الحياة، بعد أن كان هو بطل الحياة.
واكب الحضور الطاغى لصلاح السعدنى
تأبى المترجمة في داخلي، عندما أصادف مقالاً أو فيديو ذا أهمية وقيمة استثنائيتين، إلا أن أنقله إلى العربية. وتأبى أخصائية التشافي في داخلي من جانبها إلا أن تضفي على المحتوى الذي أترجمه شيئاً من تجربة الحياة وتقديم منظور آخر للحياة بعد الموت. وهكذا فقد ظهر
يعود التعاون بين مصر والبحرين إلى تاريخ وصول أول بعثة تعليمية مصرية إلى البحرين - قبل استقلالها- في عام 1919.فلن ينسى التاريخ تفاعل شعب البحرين مع ثورة 23 يوليو 1952 وقراراتها الكبرى، كما شهدت مدن البحرين مظاهرات حاشدة تضامنا مع الشعب المصري في
ما هى حدود المجاملة فى الجلسات أو المكالمات الخاصة؟. هل يوجد مثلا حد أقصى لا يمكن تجاوزه، أم أننا طالما أطلقنا عليها مجاملة، وهى عادة محاطة بسور الأصدقاء أو الشلة، فلا بأس من أن يرتفع المعدل؟، لكن ماذا لو استغل أحدهم كلمة قيلت فى إطار محدد وأعاد ترديدها
هل سألت نفسك يوما لماذا تبدو خطوتك مستقيمة ولا يزال ظلك أعرج؟
واحدة من أفضل مكتسبات النضج والتقدم في العمر أن تشعر أنك حريص على ألا تكون في منافسة مع أحد.
أصبحت اليوم أُفَضِل أن أكون إنسان عادي!
تغيرت الكثير من الأحلام والطموحات، أصبحت أتمنى أن
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم