سعدت بالخبر الذى أعلنه المخرج بيتر ميمى؛ أنه وعبد الرحيم كمال سيقدمان (الحشاشين) برؤية سينمائية، وأن هذا القرار ليس من توابع نجاح المسلسل، ولكن منذ البداية وهناك مشروع لفيلم، ينضج بينهما على نار هادئة.
تعودنا أن الأفلام الناجحة تتحول إلى مسلسلات،
في عالم العطاء، تتجلى الهدايا كلغة صامتة تنقل أعمق المشاعر وأرق الأحاسيس. تعبر عن مكنونات النفس وترسم ملامح الود والإخلاص. فهي ليست مجرد متاع يُهدى، بل هي رسالة محملة بالعواطف، تنطلق من أعماق القلب لتصل إلى قلب الآخر، محملة بأسرار الود وألوان العرفان
مرت الأيام. لم يتصل بي رئيس التحرير، كدت أنسى السفر والعمل، وانهمكت في القراءة والكتابة وحضور الندوات والمشاركة في المهرجانات، إلى أن رشحني صديقي يوسف عبدالفتاح للمشاركة في افتتاح المركز الكوري للثقافة العربية والإسلامية في كوريا الجنوبية.
قال صديقي
قبل أن تقرأ، وحتى تنضبط الحكاية، يجب أن أذكر أن من حق الزوج دعم زوجته فى أى مجال، على شرط ألا يطغى على حقوق الآخرين، من الممكن استبدال الزوج بالأب والأم والأخ، يمنح فقط الخطوة الأولى، وبعدها يتركه ليكمل المشوار، لو كان حقا يملك المؤهلات؟.
لدينا ثلاثة
هل من المعقول أن يكون هناك آثار سلبية لمتعة القراءة، وهل تصدق عزيزي القارئ فيما يتداوله بعض العامة من الناس أن هناك كتبا غير مفيدة وغير ضارة، وكأن شراءك لبعض هذه الكتب لايسمن ولايغني من جوع. هل يمكن أن يكون لكثرة القراءة ومطالعة الكتب اثار سلبية على وعيك
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم