الفنانة نادية لطفى من مواليد 3 يناير عام 1937، بالقاهرة وحصلت على دبلوم المدرسة الألمانية فى باب اللوق بمصر عام 1955 أما اسمها الحقيقي فهو «بولا» بينما كان يدللها والدها باسم «بومبي».
كانت قد أدت أول أدوارها التمثيلية في
من المهم أن نستعيد بين الحين والآخر قراءة التاريخ، لدينا أمناء على هذا التاريخ، كان الراحل سامى شرف، الذى غادرنا قبل أشهر قليلة، بعد أن اقترب من عامه المئوى، بمثابة أرشيف متحرك للرئيس جمال عبدالناصر، بين الحين والآخر، كنا نتواصل تليفونيا، أحيانا يسألنى
استضافة مصر للمؤتمر العالمى للسكان والصحة والتنمية 2023، يعكس الجهود الحثيثة التى تبذلها الدولة المصرية بملف الصحة والسكان وأن ملف الصحة والسكان أحد الملفات التى تحظى باهتمام كبير من جانب القيادة السياسية.
وإستضافة المؤتمر تحت رعاية وحضور الرئيس
في أحد أيام الأسبوع الماضي صادفتني لقطة مختلفة عن الحياة. عادتي أنني أستيقظ مبكرا لأعطي لنفسي فسحة استقبال اليوم بهدوء ما تمكنت من ذلك.
تراني في الصباح الباكر أمام فنجان القهوة وكوب الشاي باللبن لا أطالع سوى أحد أربعة أشياء على التلفاز: ١-
في السابق كان ما يميز الإنسان هو ذكاؤه وعقله وتمام وجمال خلقته. مع مرور السنين وتطور الحياة تحول به الحال رغما عنه أو بإرادته فظهرت مفاهيم جديدة صاغها بيديه ولم يفرضها أحد عليه فأصبحنا على مصطلحات الذكاء الاصطناعي والجمال الاصطناعي. هل لم تعد الطبيعة
للسوشيال ميديا قانونها ومفرداتها.. وهكذا نجحت فى تصدير (صورة ذهنية) لرجل الشارع عن مهرجان (الجونة) باعتباره (ديفيليه) لملابس النساء الجريئة.. (مشيها) جريئة.
فى كل مهرجانات الدنيا، ستجد أيضا الفستان فى الافتتاح والختام والعروض الرئيسية، لكن هناك من يعتبرها تخصصا حصريا للجونة.
اكتب على (جوجل) فستان، ستجد عشرات من المواقع تجمع بين كلمتى فستان و(الجونة)، وكأنهما وجهان لعملة واحدة.
قبل قرابة ٣١