الخارجية المصرية تسلم "السياحة" 36 قطعة أثرية مستردة من أمريكا بث مباشر| شاهد مباراة الزمالك والأهلي في نهائي كأس السوبر المصري بالإمارات تألقت فيه يسرا وحضره أميرات أوروبا.. حفل جراند بول في قصر عابدين يتصدر التريند مساحات آمنة: مشروع تشيكي–مصري يركّز على الصحة النفسية والفن «أوراقي 9».. محمود الشريف الدور 9 شقة 4! ضرورة المحاسبة على جرائم الإبادة الجماعية  قراءة نقدية في مجموعة "جني الحواديت" للأديب فؤاد فرغلي احترام عقل القارئ.. يرتقي بالكتابة والكاتب.!
Business Middle East - Mebusiness

تخاريف صباحية – سراديب الابتسامات

في ظلال الغموض التي تحتضن الروح، وتحت ستار الابتسامة العميقة، تختبئ !! تتنقل بحذر في أروقة الوجود، لا تمنح الثقة إلا لظلها، في صراع دائم مع أقنعة البشر. تلك الشخصية التي تبدو كنسمة ربيعية، مفعمة بالحيوية والانفتاح، لكنها في الحقيقة كوردة شائكة، تخفي

المدرسة الحربية المصرية

الجيش المصري جيش رشيد يحمي ولا يهدد، وقادر على الدفاع عن أمن مصر القومي داخل وخارج حدود الوطن. ومصر لم تكن يوما من دعاة العدوان لكنها كانت تعمل على تأمين حدودها ومجالها الحيوي. مصر بشعبها العظيم وجيشها القوي كانت ولا تزال تعمل من أجل

فني ثم فني ثم بيتي!!

فى ذكرى رحيل الموسيقار محمد عبدالوهاب، التى مرت قبل يومين، تابعنا عبر (اليوتيوب) إعادة تداول لعدد من آرائه التى ظلت تحتفظ بالكثير من طزاجتها وأيضا طرافتها. فى الأربعينيات وجهوا له سؤالا عن المطربات اللاتى حققن نجاحا طاغيا وشاركنه بطولة عدد من أفلامه،

ويكشف السوء

لو كنت تتصور أن حياتك تدور حول النعم وأن تلك النعم هي فقط أسباب سعادتك فدعني يا صديقي أناقش معك اليوم تلك الفكرة. هل تتذكر كم النعم التي كنت ولا تزال ترفل فيها؟ لا أعتقد، فنحن دوما نميل إلى الخوف من الخسارة والفقدان. عادة الإنسان الإسهاب

تخاريف صباحية - نوستالجيا المشاعر...

ماذا لو؟ ماذا لو كان الحب يشترى؟ ماذا لو كان بإمكاننا شراء مشاعر الحب الدافئة، تلك التي تذيب جليد القلوب وتنير دروبنا؟ ماذا لو كان يباع بكيلوغرامات من الذهب أو بدفعات من الوعود؟ ماذا لو كان يتواجد على أرفف المتاجر، مغلفا بعلب براقة تزينها كلمات