استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي السيدة "كاترين كولونا" وزيرة خارجية فرنسا وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية.
وتمت الإشادة خلال اللقاء بالتطور المستمر على جميع الأصعدة في العلاقات المتميزة بين مصر وفرنسا ؛سواء على المستوى الرسمي بين
كثيرًا ما نردد نفس الحكاية ولا يستوقفنا مثلا أن هناك ظلالًا أخرى أو معلومات كان مسكوتًا عنها، ربما تغير من ملامح الصورة التى احتفظنا بها.
قرأت قبل نحو شهر حوارا أجراه عام 1960 الشاعر والصحفى الكبير مأمون الشناوى مع الموسيقار الكبير رياض السنباطى، الذى
أعلنت نقابة السينمائيين التى يقودها المخرج مسعد فودة عن تشكيل لجنة من عدد من السينمائيين والنقاد، وكلهم من الأسماء التى تحظى بالتقدير والاحترام، والمطلوب هو اختيار فيلم يصلح لتمثيل السينما المصرية فى أوسكار (96) والذى تعلن جوائزه 10 مارس القادم.
لست
لا أذكر فيما أذكر أن سنوات العمر كانت يسيرة، لم تكن كذلك أبدًا. كانت الكثير من الأبواب مغلقة والولوج عسير والصبر طويل والمنال كان أو لا يزال بعيدًا. أو ليس تلك حياة كل منا.
إنها يا صديقي كذلك بلا أدنى شك!
لا أذكر كغيري أني عشت سنوات سهلة. أتعرف يا
علم الإنسان محدود بالمقارنة لعلم الله فالله هو من يمنح قليلا من علمه للإنسان وما أوتيتم من العلم إلا قليلا.
هناك متغيرات وثوابت فيما يتوصل إليه الإنسان فى مجال العلوم النظرية والتجريبية.
ولو تأملنا العلاقة بين الله والإنسان نجدها علاقة متغيرة من
اكتشف علماء من جامعة طوكيو اليابانية، نوع جديد من الحمض النووي أطلق عليه “إينوكليز”، عبارة عن حلقات كبيرة موجودة في بكتيريا الفم، تسهم في دعم صحة الفم والجهاز المناعي وتقليل خطر بعض أنواع السرطان.
وحسب أحد علماء الجامعة ويدعى يويا كيغوتشي، أشار إلى أن الدراسة على عينات لعاب 56 متطوعًا أظهرت أن نحو 75% من الأشخاص يحملون هذه الحلقات الوراثية دون علمهم.
وتحتوي “إينوكليز” على