منذ بداية العقد الثالث في القرن الواحد والعشرين، بدأت معاناة شعوب العالم المختلفة من العديد من الكوارث والمصائب العالمية، والتي أسفرت عن إبادات جماعية لم ينجُ شعب من نيل نصيبه منها، فبدأ بوباء كورونا ثم متحوره، الأمر الذي صدق الجميع ولو في لحظة ضعف أنه
أهمية مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة مجموعة العشرين G20 المنعقدة بمدينة نيودلهي؛ والتى جاءت بدعوة من من رئيس الوزراء الهندي «ناريندرا مودي»، الذي تتولى بلاده الرئاسة الحالية للمجموعة.
وهو ما يعكس عمق العلاقات بين البلدين والتى
نجاح جماهيرى استثنائى حققه مسلسل (سفاح الجيزة) للمخرج هادى الباجورى، التقط الباجورى قضية لا تزال ساخنة، مضى على اكتشافها نحو ثلاثة أعوام حتى الآن، وبرغم صدور حكم الإدانة لم يتم إعدام السفاح.
ما سر هذا التلاقى الجماهيرى مع العمل الفنى، الذى كتبه محمد
بعيدا عن الدراما والمسلسلات والأفلام هذه رؤية شخصية مختصرة للفترة التى حكم فيها المماليك مصر ربما نعرف "حقيقة المماليك وحقيقة العثمانيين".
وليس دفاعا عن المماليك ولا كراهية فى الغزاة العثمانيين فهذه رؤية من التاريخ وأحداثه والتاريخ هو الذي
تظن أن ثمة أحداث غدت فى طى ما فات، عهود مضت، أفنت معها سيل ذكريات وما فات قد مات، بينما أصبح كل شىء نصب عينيها حين ولجت المصعد وزوجها للوصول لطبيب العظام المنشود، لم تكن تحسب أو تعد لمصادفة محتومة، ها هو الماضى يتجسد فى صورة إنسان من جديد، رجل كبير أحدثت
اكتشف علماء من جامعة طوكيو اليابانية، نوع جديد من الحمض النووي أطلق عليه “إينوكليز”، عبارة عن حلقات كبيرة موجودة في بكتيريا الفم، تسهم في دعم صحة الفم والجهاز المناعي وتقليل خطر بعض أنواع السرطان.
وحسب أحد علماء الجامعة ويدعى يويا كيغوتشي، أشار إلى أن الدراسة على عينات لعاب 56 متطوعًا أظهرت أن نحو 75% من الأشخاص يحملون هذه الحلقات الوراثية دون علمهم.
وتحتوي “إينوكليز” على