وزير الشباب المصري: مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 1.34% دينا الشربيني (خطافة الرجالة)!! نايلة الخاجة: فخورة بمشاركة أول فيلم إماراتي طويل في مهرجان القاهرة السينمائي كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء
Business Middle East - Mebusiness

ولدينا المزيد

كنت، وما زلت، أنادي بإنشاء ما أطلقتُ عليه مصطلح "نادي الواحد في المليون" وفكرتي بمنتهى البساطة أن مصرنا الحبيبة تعداد سكانها قد تخطى المئة مليون نسمة بعدة ملايين، لكن دعونا نكتفي بالمائة مليون، تعتمد فكرتي على أن نأخذ من كل مليون شخص واحد فقط

الحرب بطريقة أخرى..

أقوياء نحن، لا تبدو علينا الانهزامات، فقد تعلمنا أن الأشياء حولنا قد تتبدل وتتنكر في شكل أفعال صنعتها قسوة الظروف والمحن. ما عدتُ أستطيع المقاومة، فما بيني وبينه أصبح هشاً للغاية حين رأيته للمرة الأخيرة وهو بأحضان تلك الحسناء اللعوب. لا، لا أستطيع

العلاقات الإنسانية وسياسة الاستبدال والاحتساب

لتحصل على سلعة ما عليك دفع ثمنها. تراها فتعجبك وتود الاحتفاظ بها. تعلم أن عليك دفع مقابل للحصول عليها. تستعد بالثمن وتصبح لك. ماذا إن لم تتفق لاحقا مع حاجتك؟ ماذا إن لم تشعر بالرضا في وجودها واكتشفت أنها كانت دون مستوى توقعاتك؟ ليس عليك أن تعاني للأبد

تحية تقدير لكل الاعلاميبن فى عيدهم

89 عاما مرت على انطلاق الإذاعة المصرية العريقة حين انطلقت معها جملة (هنا القاهرة) يوم 31 مايو عام 1934، عبر موجات الإذاعة، لتعطي أولى إشارات بث الإذاعة الرسمية المصرية وتعلن بدء رحلة عظيمة من العمل الإعلامي المهني المتميز، ويوما بعد يوم تتنوع وتتعدد

التَّنَاص الغَرَائِبي في انتقام الأبله وحكاية سَمَكة الصَّيَّاد

تنطلق بنا روايتا (انتقام الأبله وحكاية سمكة الصياد) لحجاج أدول إلى عوالم غرائبية؛ حيث الطقوس الاحتفالية العجيبة والأطر الاجتماعية الخاصة بمفهوم العمل نفسه، إلى جانب شخصيات العمل التي يتصارع في أعماقها الخير، والشر، والشهوة، والفضيلة، وكل النوازع البشرية