من أكثر النجوم الذين التقيتهم ضبطا للنفس وقدرة على التعامل بمرونة مع مقتضيات الحياة الفنية، الفنان محمود حميدة سبقه زمنيا نور الشريف، لم يسمح أى منهما، أبدا، لأى شىء خارج النص، بأن يعطل مساره، لدى نور وحميدة عقل واقعى قادر على ضبط جنوح النجم، يعلم كل
الجميع فى العالم يتابعون تمهيدات الانتخابات الأمريكية بأهتمام . ويزيد الأمر سخونة إعلان بايدن ترشحه، على عكس ما كان متوقعا. المنطق يقول: إن محاولة رجل يبلغ من العمر 80 عامًا خوض مسيرة من خلال انتخابات وفترة ولاية أخرى ليس أمرًا طبيعيًا. في الواقع ، إنه
راسل كرو، هذا الرشيق الرياضي كتمثال منحوت في فيلم Gladiator (المصارع) عام 2000 والرقيق كعبقري في فيلم A Beautiful Mind 2001 (عقل جميل) استطاع أن يستغل هذه السمنة الطارئة التي حدث له مؤخراً وأن يوظفها المخرج في إشراكه في فيلم Unhinged (المختل) فيصبح
ليس هناك شك أن نجيب محفوظ كان يكن تقديرا كبيرا للرئيس جمال عبدالناصر باعتباره كان أكبر نصير للفقراء في تاريخنا كله، وهذا المعيار كان في ذهن الكاتب دائما، فكان يفرح ويؤيد كل قرار يتخذه عبدالناصر، ومع ذلك كان ينتقد الأسلوب الحماسي في السياسة
(تكسرت النصال على النصال) هكذا وصل شاعرنا المتنبى إلى الذروة، أقصى درجات العذاب، الجسد لم يعد فيه أى مساحة لم يصبها رمح أو سيف أو خنجر.
أنها أيضا تلك المأساة، التى يعيشها المواطن المصرى فى ظل اشتعال الأسعار، والتى تعنى أن أى زيادة لن يشعر بها، لأنها لن تصيبه بجراح جديدة، بعد أن صار جسده ممتلئًا بكل أنواع النصال، إنها مرحلة ما بعد الألم، عندها يفقد الإنسان أحساسه بالألم.
رغم كل الأرقام المطمئنة