في الوقت الذي استقر فيه مجلس أمناء الحوار الوطني، خلال جلسته الثانية على المحار الثلاثة الأساسية للحوار (السياسي والاقتصادي والاجتماعي) تصاعدت تحذيرات دولية من تزايد معدلات الجوع بالعالم، وتفاقهم أزمة الأمن الغذائي، بعد قيام عدد من الدول بحظر صادرات
كلمة طائشة من المطربة شيرين.. وتوصيف (طائشة) تعبير مهذب جدًا وأقل ما يمكن أن يقال عن شيرين، التى كثيرًا ما وعدت الجمهور بأنها سوف تغلق فمها بـ(سوستة) ولن تفتحها إلا فقط عندما تغنى.. إلا أنها بين الحين والآخر تنسى وعدها، فنكتشف أن أكبر عدو لصوت شيرين هو
زيارة الرئيس السيسي إلى ألمانيا تتزامن مع الاحتفال بمرور سبعين عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وألمانيا.
إن حوار بيترسبرج للمناخ يعتبر من المؤتمرات الهامة، كما أنه يعتبر شبه تجهيز لقمة المناخ القادمة ؛في شرم الشيخ في شهر نوفمبر.
أن
تحظى زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى السعودية؛ ضمن جولته الشرق أوسطية الأولى؛ له منذ توليه منصبه بالأهمية الكبيرة ؛كونها تحمل دلالات ترتبط بالتوقيت والهدف.
ويرتبط هذا التوقيت بالمتغيرات السياسية الجديدة ؛في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية؛ والتي
أهاننى وضربنى وسحلنى وحلق شعر رأسى وحدد إقامتى فى غرفة الفئران مقابل قطعة جبن، هذا بعض مما قالته شيرين عبدالوهاب مع لميس الحديدى، فى برنامجها (كلمة أخيرة) على قناة (أون إى)، ولو أن ما ذكرته شيرين حقيقى، أو حتى بعض منه، نصبح بصدد علاقة مرضية بين شخصية
كشف المحلل السياسي الفلسطيني، عبدالمهدي مطاوع، المخطط الخبيث الذي تريد إسرائيل تنفيذه في قطاع غزة، موضحا أن ما تم تداوله في الحديث بين بدر عبدالعاطي وزير الخارجية المصري ورئيس وزراء فلسطين يتمحور حول كيفية إحباط المخطط الإسرائيلي خصوصا أنّه أصبح بارزا ولم يعد مجرد كلام ولكنه وصل إلى مرحلة التنفيذ بدليل ما نشاهده يحدث في شمال قطاع غزة من تهيئة الأرض لجعل شركة إسرائيلية أمريكية هي من تدير