زادت كثافة جرعة السخرية التي نالتها المذيعة ياسمين عز من رامز جلال، في برنامجه (نيفر إند) تستطيع ببساطة أن تحدد مقدار تلك الجرعة، من خلال مقارنة الحلقة الثالثة، بأول حلقتين له مع محمد رمضان وأحمد السقا.
كانت هناك سخرية قطعاً من رمضان والسقا، إلا أن
اسألوا جيل الثمانينات والتسعينات عن المشروبات الغازية؛ يقولون كانت تأتي في المناسبات احتفالا بنجاح بزواج بعيد ميلاد؛ فكانت تعبيرا عن الفرح والسعادة، تقليدا من تقاليد الاحتفال؛ فكانت مميزة عزيزة جميلة؛ ولكن عندما أصبحت في كل منزل وفي كل وقت، عندما أصبحت
في ضوء معايير الكفاءة والإنجاز وسيادة القانون وتحقيق المساواة في الحقوق والفرص وتحفيز فرص الحراك الاجتماعي؛ من خلال نظام مؤسسي يحقق المساواة في الحقوق والفرص الاقتصادية؛ والاجتماعية والسياسية.
وتحقيق الحماية للفئات الأولى بالرعاية وضمان عدالة التوزيع
رؤية مصـر ٢٠٣٠ تركز على الارتقاء بجودة حياة المواطن وتحسين مستوى معيشته؛ في مختلف نواحي الحياة ؛ والتأكيد على ترسيخ مبادئ العدالة والاندماج الاجتماعي ومشاركة كافة المواطنين في الحياة السياسية والاجتماعية.
ويأتي ذلك جنبا إلى جنب مع تحقيق نمو
تنشط دائما الغدة الرقابية فى رمضان، العديد من الجهات دأبت على إصدار بيانات لرصد المسلسلات المؤدبة والأخرى قليلة الأدب، وبدأت وزارة التضامن هذا النشاط مبكرا، وتفرغت للرصد الدرامى مع مزيد من شحنات التباكى على انتهاك الوثيقة الأخلاقية التى تهدد أمن المجتمع
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال