"ليس هناك شيء يسمى الحرية، وأكثرنا حرية هو عبد للمبادئ التي يؤمن بها، وللغرض الذي يسعى إليه.. إننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا ... وقبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك لأي غرض ستهبها؟!..."
"إحسان
عندما نتكلم عن الأب الروحى الخبير الاعلامى الاستاذ سعيد الكيلانى ؛ مدير عام الإعلام بجامعة الزقازيق والمحاضر بكلية الإعلام؛ الإنسان في حياته من الصعب أن تجد مفردات لكلمات تعبر عن أرقى وأسمى معاني الإنسانية؛ التي جسدها هذا الرجل العظيم الخلوق بمعاملاته مع
حققت السينما الأردنية في السنوات الأخيرة قفزات. صار لها مساحتها محليًّا وعربيًّا ودوليًّا. طرقت حتى باب (الأوسكار) لأفضل فيلم أجنبى، ووصلت للقائمة القصيرة، هناك إرادة للمملكة تمنح الضوء الأخضر للإبداع، وأيضًا دعم وغطاء يحمى الحرية، وقطاع خاص يتحرك بثبات
قبل نحو أسبوعين كانت مدينة مالمو هى (المانشيت) فى العديد من الصحف العربية والعالمية والفضائيات، بعد أن حرق أحد المتطرفين المصحف الشريف؛ مما أدى إلى زيادة معدلات الغضب والتظاهرات الرافضة للفعل الإجرامى.
الجريمة قطعًا هى ازدراء أديان، والمشكلة أن هذا
كثيرًا ما تدخل إلى دار العرض من أجل قضاء وقت ممتع لا أكثر ولا أقل، تريد للجمجمة أن ترتاح قليلا من العمل، وأسهل طريق لتحقيق هذه السعادة المؤقتة أن تتعامل مع فيلم سينمائى سبق وأن عايشته عشرات وربما مئات من المرات ولا تجهد فيه عقلك.. ليس مطلوبًا من كل
للسوشيال ميديا قانونها ومفرداتها.. وهكذا نجحت فى تصدير (صورة ذهنية) لرجل الشارع عن مهرجان (الجونة) باعتباره (ديفيليه) لملابس النساء الجريئة.. (مشيها) جريئة.
فى كل مهرجانات الدنيا، ستجد أيضا الفستان فى الافتتاح والختام والعروض الرئيسية، لكن هناك من يعتبرها تخصصا حصريا للجونة.
اكتب على (جوجل) فستان، ستجد عشرات من المواقع تجمع بين كلمتى فستان و(الجونة)، وكأنهما وجهان لعملة واحدة.
قبل قرابة ٣١