المقدمة
إن رفض أو إستنكار الأفراد لفكرة أو فعل معين لابد وأنه مبني على نهج معرفي يرتكزون عليه في بناء الرأي، إلا أصبح الكلام والفعل الإستنكاري ليس ذي معنى. ولعل هذه هي إحدى مشكلات الطبقة المثقفة في المجتمع وهي "مشكلة ضبابية المنهج وضياعه
زادت كثيرًا مساحة المسلسلات ذات الـ15 حلقة، وصارت مسيطرة على جزء كبير من المشهد الرمضاني، أظنها في طريقها لتصبح هي القاعدة، بديلًا عن الـ(30)، وكم من الجرائم ارتكبت تحت هذا الرقم.
إنها واحدة من حسنات (المنصات) التي انتشرت في السنوات الأخيرة، وحطمت هذا
أعترف أني شخص مزعج جدًا في نظر أحدهم. ألهث وراء المثالية في كل شيء، أفضل المسافات الآمنة والرؤية بعيني وليس من خلال المرايا، دقة القيادة واختصار الطريق.
أحب ترتيب وتثبيت أماكن الأشياء والتخلص من كل زيادة منها وأعتبرها من الأعمال التي تضع الشخص في
العلاقات الأسرية هي أسمي وأقدس العلاقات على وجه الأرض؛ تبدأ بذرتها بين فردين بالزواج ثم أفراد بالإنجاب؛ وتمتد لتشمل الأقارب والأصهار من الطرفين أنها كالشجرة التي تمتد أوراقها ليستظل بها المجتمع؛ وكلما ازدادت أوراقها وتشابكت أغصانها كلما كانت الحضن
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال