مين اللي قال إن الكبار.... راحت عليهم
مش عاوزين حد يمسك ايدهم
يسندهم وقت احتياج
يتلموا لمة صحاب
يفرحوا ... يلعبوا... يرقصوا
وينسوا أيام العذاب
مين اللي قال إن الكبار......... مابيغلطوش
لسه ماهما عشنا بنتصدم
وناخد من الدنيا
لأول مرة تشاهد فيلما إيرانيا به كل هذه المشاهد التي نصفها عادة بالجريئة، في تصوير العلاقة الحميمة بين المرأة والرجل. قائمة الممنوعات في إيران متعددة ولا تسمح بخلع الحجاب حتى لو كان المشهد المطلوب هو تقديم امرأة في منزلها ومع أبنائها، كما أن العنف والدماء
لا يخلو المهرجان من سياسة، وكل التظاهرات الثقافية والفنية ستلمح فيها تلك الجرعات السياسية المكثفة، ينبغي دائماً وفي كل الأحوال تقنين الجرعة، حتى لا ينقلب السحر على الساحر، مهرجان «كان» في تلك الدورة «الماسية» الاستثنائية (75
وُزعت، أمس، جوائز مركز السينما العربية، وحصل فيلم (ريش) للمخرج عمر زهيرى على جائزة الأفضل كفيلم ومخرج، وكان الفيلم فى العام الماضى قد حصد جائزة أسبوع النقاد، وتتابعت الجوائز التى نالها الفيلم عربيًا ودوليًا، ليحصد العدد الأكبر من الجوائز، فى غضون أقل من
"الاكتئاب، الحزن، الألم، المعاناة ...؛ سببها رفض الماضي ..... الخوف، القلق، الرعب، الفزع ...؛ سببه رفض المستقبل ..... الزهق، الملل ...؛ سببه رفض الحاضر ..."
وما أصعب اجتماعهم معا في قلب واحد ..... يصبحون كالجمرة المشتعلة في الصدر .... لا
للسوشيال ميديا قانونها ومفرداتها.. وهكذا نجحت فى تصدير (صورة ذهنية) لرجل الشارع عن مهرجان (الجونة) باعتباره (ديفيليه) لملابس النساء الجريئة.. (مشيها) جريئة.
فى كل مهرجانات الدنيا، ستجد أيضا الفستان فى الافتتاح والختام والعروض الرئيسية، لكن هناك من يعتبرها تخصصا حصريا للجونة.
اكتب على (جوجل) فستان، ستجد عشرات من المواقع تجمع بين كلمتى فستان و(الجونة)، وكأنهما وجهان لعملة واحدة.
قبل قرابة ٣١