شكل الإعلام على مدى عقود طويلة أداة رئيسة من أدوات إدارة الحروب والصراعات سواء كوسيلة من وسائل الحشد والتجنيد وبث روح البطولة ؛والتحفيز في جنود وشعب البلد الذي ينتمي إليه، أو كوسيلة للحرب النفسية وتزييف الحقائق؛ وإضعاف الروح المعنوية لجنود وشعب البلد
من فرط نجاح مسلسل (عائلة الحاج متولى) صار اسم متولى إحدى الكلمات التى اخترقت الثقافة الشعبية للتعبير عن النهم الجنسى، والنجاح الذى صاحب المسلسل كان استثنائيًّا، والغضب أيضًا كان كذلك.
قبل نحو 22 عامًا أعلنت السيدة سوزان مبارك غضبها من الرسالة التى
قبل أيام، قضيت أمسية وطنية غنائية ضمن احتفالات مصر ووزارة الثقافة بالعاشر من رمضان على مسرح (الهناجر) المفتوح.
تم تكريم عدد من رجال القوات المسلحة البواسل الذين أعادوا لنا الكرامة.. لاحظت أن ضباطنا الأجلاء، رغم مرور نصف قرن على المعركة، يتمتعون بحالة
احتلت القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى منذ عام 1948 حتى اليوم؛ الاهتمام الأكبر من جميع الزعماء المصريين خاصة بعد الجلاء البريطاني عن مصر، الا أن كل رئيس تعامل معها بطريقة مختلفة.
من خلال استعراض الدور والمواقف المصرية حكومة وشعب من القضية
أنا من محبي الطيران منذ ان كنت صغيرا، وأعرف تقريبا كل أنواع الطائرات، وخصائص كل منهم، وعندما وصلت إلى بريطانيا في عام ١٩٧٠ وبدأت رحلتي في عالم الطب التحقت في نفس الوقت بمعهد الطيران البريطاني بمدينة لوتن، وكنت على وشك إكمال الكورس ولكن بسبب انشغالي
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال