مع التراكم العظيم الذي تشهده شبكة الإنترنت يومًا بعد يوم، بل ساعة بعد ساعة، لأخبارنا ومشاعرنا ومؤلفاتنا وصورنا وفيديوهاتنا، سنجد أننا أمام مكتبة ضخمة أو مدفن ضخم للوثائق التي تصف حياتنا بدقة. وسوف يستطيع أولادنا وأحفادنا الدخول على صفحاتنا ومواقعنا
يمثل الوصول المتكافئ للخدمات الرقمية والإنترنت أحد الحقوق التي يجب أن يتمتع بها جميع شرائح المجتمع، كما أن التقدم التكنولوجي أتاح للجميع الاستفادة الكاملة فظهر ما يسمى "البيوت الرقمية"، وظهر الروبوت الذي ينطلق في ذكائه من الذكاء البشري، ويتيح
في مطلع عام 1997 تلقى المنتج المعروف جابي خوري اتصالا تليفونيا من الموسيقار الكبير كمال الطويل، انتهت المكالمة بتلك الجملة (ح اسجنك أنت وخالك)، جابي قطعا لا يتخيل أن تقيد حريته ولو لحظات، فما بالكم بذهابه للسجن مع خاله المخرج الكبير يوسف شاهين.
بين
من المسرحيات الشعرية التي تركها لنا أمير الشعراء أحمد شوقي، مسرحية "الست هدى"، وفيها لمحات كوميدية على عكس مسرحياته الأخرى: مصرع كليوباترا، وقمبيز، ومجنون ليلى، وعنترة، وعلي بك الكبير، وأميرة الأندلس.
وتتناول "الست هدى" شخصية
الرهان على ضخامة الإنتاج وأسماء نجوم التوزيع من الصف الأول الذين يتقاضون الملايين من الدولارات، يبدو نظريا معادلة مضمونة، سبق تجريبها وأثبتت جدارتها، إلا أنك مع الزمن تكتشف أن الخروج عن الصندوق بمنطق له أيضا جماله، ومن الممكن أن يتحول إلى معادلة ساحرة
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال