لا أحد يختار يوم الميلاد ولا الرحيل، وهكذا ومصر كلها والعالم أيضًا يعيش أكثر من حكاية، جاء رحيل الأستاذ الكبير جلال الشرقاوى، إحدى أهم علامات المسرح المصرى منذ الستينيات، ظل الشرقاوى فى كامل لياقته الفنية والفكرية والجسدية، وفى نفس اللحظة تغيب القديرة
الطفل ريان أجمع العالم كله على حبه، على مدى الأيام التي عاشها داخل الحفرة، كنا جميعاً ننتظر أن يواصل الصمود، وقدم الطفل درساً عملياً بتمسكه بالحياة، فكان يتنفس ويأكل ويصحو وينام وكاميرات (الموبايل) تتابعه، صامداً، لم يبكِ، وعند محاولات الإنقاذ، ذهبت إليه
«اللعبة» بدت وكأنها «روليت» روسية، استبدلوا فيها المسدسات بالهواتف!
لكل شخص ثلاث حيوات: عامة وخاصة وسرية.. ومن هنا كان الاجتماع ليلة خسوف القمر
المراهقة التي فجرت عاصفة من الاحتجاج وسيط فاعل في منظومة تعرية النفوس وكشف
يختلط الأمر فى الكثير من الأحيان بين الفنى والسياسى، أصبحنا نحطم الخط الفاصل بين الفنان والزعيم، وهكذا مثلًا صار الاسم الحركى لعادل إمام (الزعيم) بكل ما تعنيه الكلمة من زخم وما تلقيه علينا من ظلال. المؤكد أن الفنان يستملح هذا التوصيف، من مريديه وهم على
وافق مجلس النواب الثلاثاء الماضي على مشروع قانون بإنشاء "المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار"، ويهدف إلى وضع السياسات العامة للتعليم بكافة أنواعه، ومراحله، والإشراف على تنفيذها، بهدف النهوض بالتعليم وتطوير مخرجاته بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلية والدولية، كما يهدف لرسم السياسات العامة للبحث والابتكار .هذا المجلس يتوج كل الجهود المؤسسية بمجال التعليم والبحث العلمي والابتكار ومن ثم