قبل ساعات احتفلت إذاعة الأغانى بعيد ميلاد نجاة، واستعاد الجمهور عشرات من الأغانى والقصائد مع الصوت الملائكى (سيدة القصيدة العربية)، الصوت الذى وصفه الشاعر الكبير كامل الشناوى بـ(الضوء المسموع)، وهو أصدق توصيف لقيثارة السماء.
نجاة تضع حاجزا خرسانيا ولا
بعيدًا عن شخصنة القضية بين أحمد زكى وخيرى بشارة، ومن هو صاحب اقتراح قصة شعر (كابوريا)، وأضيف لها أيضًا مؤخرًا الساعة التى يخلعها أحمد زكى فى فيلم (زوجة رجل مهم) أثناء إجرائه تحقيقًا، هل هى من أفكار أحمد أم المخرج محمد خان؟ لا تنتظر منى أو غيرى إجابة
فجأةً، صار اللاموضوع هو الموضوع، قفز للمانشيت ما كان يستحق ألا تتجاوز مساحته صفحة داخلية، وعلى استحياء لو وُجد له مكان.
ولأن المتحدث هو المخرج خيرى بشارة والحديث عن أحمد زكى، فقد احتل الهامش مكان المتن.. السؤال: من هو صاحب فكرة قَصة شعر (حسن هدهد) فى
تقول الأسطورة القديمة إن إبليس مبتكر الشرور الأزلية، وهادم اللذات، ومفرق كل الجماعات، جمع كل جنوده الرديئة وأقام لهم وليمة على شرف إفساد حياة الإنسان على الأرض، وقد اقترح شيطان صغير من بين الجالسين على حافة الهاوية أن أكثر ما يفسد حياة الإنسان هو أن
تأتي قضية تغير المناخ على رأس التحديات التي تواجه العالم حاليا، بعدما ثبت بالدليل العلمي أن النشاط الإنساني منذ الثورة الصناعية ولا يزال، في أضرار جسيمة تعاني منها كل الدول والمجتمعات وقطاعات النشاط الاقتصادي، مما يستلزم تحركا جماعيا عاجلا نحو خفض
غالبًا ما تتداخل مسارات الوجود البشري، فيتيه العقل بين بوصلة الأخلاق الثابتة، وأمواج المشاعر الهائجة. يُخيّل للكثيرين أن معادلة التعامل مع الآخرين بسيطة:
الحب يبرّر الإحسان، والكراهية تُسوّغ الجفاء. لكن هذا الفهم سطحي لا يلامس العمق الفلسفي للإنسانية. إن حسن الخلق ليس شهادة حب، ولا سوء الخلق دليل بغض؛ بل هو إقرار بفصل تام بين ما يُمليه الوجدان، وما يفرضه الوعي.
إن الأخلاق ليست صدى للعاطفة، بل هي