دائمًا ما أدعو بالمناعة وليس المنع، والفارق شاسع، المنع مهما بلغت قدراتك على تحقيقه ستكتشف مع الزمن أن هناك برنامجًا إلكترونيًا قادرًا على فك الممنوع، وستكتشف أيضًا أنك حققت له دعاية مضاعفة، بعد أن زادت مساحة الشغف والترقب.
عرضت سداسية (الليلة واللى
لدينا راحلون لا يزالون قادرين على التواصل من خلال (شفرة) سحرية، لا شىء عبثى. أراد الله أن نتذكر جميعا سعيد صالح، وجاء التجاوز فى حقه من أحد الممثلين المحبطين ليصعد به مجددا إلى ذروة الحضور.
قطعًا، «سعيد» عصىّ على النسيان، كان سمير غانم
أعلنت إحدى مجموعات جبل الهيكل اليمينية المتطرفة (بيادينو) التى ترصد بفخر عدد الاقتحامات للحرم القدسى أن المتطرفين اليهود اقتحموا المسجد الأقصى 50 الف مرة! ومع اقتراب الانتخابات الإسرائيلية هناك توقعات بمزيد من العنف ضد الفلسطينيين الذى قد يأخذ شكل
هذا الخبر أسعدنى وأنعشنى، مهرجان (البحر الأحمر بجدة) يختار من بين كنوز السينما المصرية التى مضى عليها نصف قرن فيلمين لترميمهما (خلى بالك من زوزو) حسن الإمام و(غرام فى الكرنك) على رضا، وليست هذه قطعا نهاية الحكاية، هناك أفلام أخرى، وبعضها يتجاوز 80 عاما
اغلب مبدعينا عندما يواجهون نقدا سلبيا أو حتى سؤال يحمل قدرا من المشاغبة الفنية المطلوبة يعتقدون أن واجبهم الدفاع عن وجهة نظرهم والتقليل إلى حد السخرية على الملأ من الرأى الآخر، أعجبنى الأخوان طرزان وعرب (ناصر) فى ندوة مهرجان (القاهرة) بعد انتهاء عرض الفيلم، ورغم انهما محملان بجائزة أفضل إخراج من مهرجان كان قسم (نظرة ما)، واجها ببساطة سؤال عن الخوف من أن يلعب الفيلم دورا عكسيا، عندما يقدم شخصيات