«اللعبة» بدت وكأنها «روليت» روسية، استبدلوا فيها المسدسات بالهواتف!
لكل شخص ثلاث حيوات: عامة وخاصة وسرية.. ومن هنا كان الاجتماع ليلة خسوف القمر
المراهقة التي فجرت عاصفة من الاحتجاج وسيط فاعل في منظومة تعرية النفوس وكشف
يختلط الأمر فى الكثير من الأحيان بين الفنى والسياسى، أصبحنا نحطم الخط الفاصل بين الفنان والزعيم، وهكذا مثلًا صار الاسم الحركى لعادل إمام (الزعيم) بكل ما تعنيه الكلمة من زخم وما تلقيه علينا من ظلال. المؤكد أن الفنان يستملح هذا التوصيف، من مريديه وهم على
في هذا العصر الذي تكاد تتلاشى فيه الحدود، لفتح الأبواب لثقافات تفرضها لحظة تفوق حضاري مأزوم، بدون مراجعة لمآلها في بلد المنشأ وما نجم عنها من مأسي، لا تستهدف نشر قيم حضارية وإنما نريد تمييع قيم أصيلة ومنع أية عوائق قد تقف في حالة البيع السائلة التي تنظر
الفنان الكبير أحمد مظهر عرف بوسامته وبساطة أداءه؛ خلال مسيرة فنية امتدت إلى 49 سنة؛ جسد خلال تلك المسيرة أدوارا متميزة باعتباره من أهم نجوم السينما المصرية والعربية.
لقب بـ(فارس السينما) في عصرها الذهبي؛ و(البرنس) حيث قدم أدوارا عديدة متنوعة، بين
ما هو المنهج، ومن الذى يضعه؟
السلطة هى التى تضع المنهج، سواء أكانت سلطة سياسية أم اجتماعية أم اقتصادية، فى كل تفاصيل الحياة هناك أفكار نتوارثها وعادة نسلم بصحتها.
شاهدت فيلم (برا المنهج) للمخرج عمرو سلامة، الذى شارك فى كتابته مع خالد دياب، يقترب
لطالما حذّرتُ، في أكثر من مناسبة، من خطورة السير وراء الأصوات المحرِّضة على ترك اللغة العربية الفصحى في الدراما والسينما المصرية، بحجة صعوبتها أو ادعاء عدم ملاءمتها لعصرنا. تلك الأصوات لا تدرك ـ أو لعلها تتعمد ألا تدرك ـ أن الفصحى لم تكن مجرد وسيلة للتواصل، بل كانت بطلة متوَّجة على عرش الإبداع المصري في أزهى عصوره، حيث زيَّنت المسلسلات التاريخية والدينية الكبرى، فأضفت عليها وقاراً وهيبة، وجعلتها قريبة