اعتراف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل، ونقله للسفارة الأمريكية من تل أبيب إليها، قرار سيكون له تداعيات كارثية على القضية الفلسطينية وعلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وعلى المنطقة العربية كلها.
فالقرار أقل ما يوصف به، أنه
ماذا لو كان مرتكب جريمة لاس فيجاس الذي قتل 50 امريكيا واصاب 500 اخرين مسلما؟ كان سيغرد الرئيس ترمب بأنه تنبأ بذلك الإرهاب، وكان اتخذ الكونجرس اجراءات لمعاقبة الدولة موطن القاتل الارهابي، هذا ما طرحه للكاتب الأميركي، توماس فريدمان، بمقاله بصحيفة
نجد أغلبنا يخطط من أجل أن يقوم برحلة ممتعة أو يخطط من أجل زواج الأولاد وينظم الميزانية والجمعيات لتحقيق هذا الهدف ونجد بعضنا يخطط لشركته الجديدة لتكون من أكبر الشركات وهذه تخطط من أجل مظهر جديد لمنزلها وهؤلاء الشباب والشابات يخططون لمفاجأة صديقتهم بعيد
أشعر وكأننا أصبحنا نعيش في زمن "الصدمة"، فوجود الأخلاق بات يصدمنا كما نُصدم لانعدامها تماماً، وهذا ما حدث فعلياً في لقاء الفنان هشام سليم مع الإعلامية لميس الحديدي عندما تحدث عن علاقته بوالدة الراحل صالح سليم، حيث شعرت وأنا أقرأ تعليقات بعض
هناك تفاسير متعدد لتأثير المرايا على الإنسان سواء فى المورثات القديمة أو علوم الطاقة أو الفونج شوى أو الجانب النفسي، ومن المتداول مثلا أنه:
1- لا يجب على الطفل، و خاصة قبل بلوغ عام ، النظر إلى نفسه في المرآه.
2- لا تأخذ إلى المنزل مرآه قديمة أو
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب