انتبهت إلى أننى أتكلم بحماس يصل الى درجة الحدة عندما بدأت أتحاور مع صديق لى عن ماتضمنه كتاب اوباما "الأرض الموعودة" من تداعيات الأزمة الأقتصادية العالمية والتى أرخت بظلالها على أمريكا حتى عام 2010 ؛حيث بدأ الاقتصاد يتنفس على الورق ، من خلال
أفضل دوما قراءة مقدمة آى كتاب باهتمام شديد فمن خلالها أعرف كواليس عملية الكتابة فى حد ذاتها؛ وهى من الأهمية بمكان؛ فمعرفة الحالة المزاجية ووقت الكتابة يعد عاملا هاما فى التواصل مع مايقدمه الكاتب؛ وهذا مافعلته مع كتاب أوباما الأخير "الأرض
فى هذا الزمن القلق المضطرب المتغير باستمرار يجب أن نتطور ونتغير .. بل ونسارع بالتغيير قبل أن تمر قاطرة التغيير والتطور وتدهسنا بعجلاتها القوية .. وفى ظل هذه التغيرات ظهرت وسائل و وسائط غير القديمة المتعارف عليها .. وسائل نقل المعلومة والخبر ..
أذكر
فى كتاب الفن المصري صفحات كثيرة يمر علينا أصحابها ونعرفهم شكلا لكن لا يتم التركيز على تفاصيل حياتهم حتى إننا نجهل حتى ذكر اسماءهم ونتذكرهم فقط بدورهم فى فيلم كذا ... والسبب دائما هو أن الذهن والذاكرة إنما يتجهان ناحية النجوم اللامعة فنبخس هؤلاء حقهم من
سؤال: مَنْ القائد الشُّرطيُّ العربي الذي يعد ضمن نخبة القادة في العالم؟
هنا تظهر الحيرة ويتراءى أمامك العديد من القادة الذين لم ولن ينساهم التاريخ المحلي والإقليمي والدولي مهما طال الزمن .
وللابتعاد عن الإطناب فإنني أتوجه إلى الإيجاز ، وبلا أي رياء
دائما بنعرف التكنولوجيا وبرامجها وتطبيقاتها ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي ما هي ألا أداة في يد من يستخدمها، ولأن التكنولجيا متاحة للجميع فمن الطبيعى أن يكون هناك عدة مجالات في قطاع الأعمال سوف تستفيد من هذه التكنولوجيا، مثل: قطاع الإنشاءات والتجزئة والفنادق والمستشفيات والقطاع الرياضى وغيره.
اليوم نسلط الضوء على موضوع بالغ الأهمية هحاول في مجموعة من الحلقات القصيرة تبسيط كيفية تطبيق الذكاء الاصطناعى