أي حد يعرف أستاذ عصام إسماعيل فهمي صاحب مؤسسة صوت الأمة وصاحب جريدة (عين)؛ يعرف جيدًا أن أي مكالمة تليفونية معه أو مقابلة شخصية.. إذا بدأ الحوار فيها بأسلوب مؤدب بعيد عن الشتيمة والقباحة والخروج بالألفاظ إلى المناطق المحرمة.. يبقى أكيد فيه كارثة.. وكارثة
جائحة كورونا ساهمت في إعادة توجيه انتباه العالم بأكمله من الصراعات السياسية والمنافسات الاقتصادية إلى مكافحة الأمراض المعدية ودعم العاملين في مجال الرعاية الصحية وتقديم الخدمات الاجتماعية.
التأقلم والتكيف يشكلان بداية الطريق المؤدي الى نجاح سياسات
عبارة إستخدمت فى غير محلها بكل أسف أتى بها الشاعر الروماني فرجيل في ملحمته الإنيادة حيث يقول "إمرأة كانت قائد هذه المغامرة" أما المثل بنصه الفرنسي هذا (Cherchez la femme) فقد ورد فى مسرحية للكاتب الفرنسي ألكسندر دوما عام 1865 ثم تنقلها
على مقهى في وسط القاهرة، دار حوار بيني وبين مجموعة من الأصدقاء، عن الصحافة والصحافين، بين الأسماء الذين ركزت عليهم في حواري، "سيد الحوار الصحفي" الكاتب محمود فوزي، الذي رحل عن الحياة في في 17 يوليو 2009 وجدت مقاطعة كثيرة، واستفسارات وصلت لحد
فجأةً وبدون سابق إنذار تلجُ سفينتي ذلك المحيط الهادر الغاضب حيثُ تلاطمها الأمواج بغضب، فتارةً تحملها للأعلى ثم برعونة معاكسة تقذفُ به للأسفل، فجميعُ المؤشرات السابقة لم تنذرني بالعاصفة إذ كنتُ أُبحرُ في أمانٍ واستقرار وما أجملها من سماءٍ فيروزية اللون
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)