لاحظت في الفترة الأخيرة طلب الأغلب والأعم من الناس للسلام العالمي، فالشعوب تنادى بالسلام والسلم والأمان وهذه حقوق عادلة نرغبها جميعا إلا الفاسدين منا، ولكنى وجدت نفسي اطرح عليها سؤالاً أجده هام هل نملك كشعوب ومجتمعات السلام الداخلي لكل منا؟ هل استيقظتي
هل ذهبت إلى الصين أو تايلاند أو هونج كونج أو أي دولة من بلدان شرق آسيا، وطلبت كوب من الشاي الأخضر أو حتى كوب ماء، إن فعلت ذلك هناك، فسوف يأتيك على الفور الماء بغطاء على مقاس الكوب ونفس الشئ بالنسبة إلى الشاي، عندها تتسائل لماذا هذا الغطاء الذي يأتي مع أي
لاتقم بوضع اللوحات التي تعبر عن الحاجه والعوز أو صور لأشكال البؤس والفقر فانت تجذب لحياتك ما تعودت أن تراه ..وكذلك الفن التشكيلي الذي يعبر عن المتاهه أو الضياع ورؤيه الفنان لما يعانيه من صراع وينقل صراعه ومعاناته إليك في منزلك، مما يجعلك تشعر بمعاناة
الإعلام الأن يمثل القوة الناعمة لأي دولة، وتختلف تلك القوة من دولة لأخرى، فقد تتمثل في وسائل ترويجية مختلفة، ولو تحدثنا عن مصر بصورة محددة سنجدها تمتلك أكثر من قوة ناعمة، فأنا أعتبر على سبيل المثال لا الحصر كل شخصية مصرية ناجحة هي وسيلة ترويجية مستقلة
المتأمل للكون المهول يصاب أحيانا بشيء يشبه توقف الآلة نتيجة عنف الاستخدام ، كذلك العقل المتدبر للكون يصل لمراحل تؤدي لتوقف آلة التفكير برأسه وذلك نتيجة صعوبة استيعاب ماهية الكون ودواعي توسعه المضطرد بهذا الشكل العجيب ....
كون مترامي الأطراف يحتوي على
من المخرجين القلائل الذين صارت أسماؤهم تشكل عامل جذب للجمهور، حالة من الثقة المتبادلة، تتمثل فيما يطلق عليه علماء النفس (الارتباط الشرطى)، فيلم يحمل توقيعه إذن يستحق أن يدفع فيه المتفرج ثمن التذكرة، إنه (الأسطى)، أقيمت له ندوة فى مهرجان (الجونة)، أدارها باقتدار الكاتب والممثل والبودكاست عباس أبو الحسن.
نتحدث عن نحو 40 عاما، اسمه يتردد بقوة على مكاتب شركات الإنتاج، كيف يمتلك المخرج لياقة إبداعية