بقالى كام شهر بتابع ما سمى بال فى مجال السينما ..وقد أصابنى الجنون “AI” وصرت أردد مفزوعا باللغة العربية العامية.. "أيه !!! .. أأأأأآى!!!".... أنا لا أسخر والله ..والتمسوا لي العذر ..فمن خلال خبرتي التى تناهز ال 30 عاما فى صناعة
رصيده فقط ثلاثة أفلام روائية، أولها في نهاية الثمانينيات (أيام الغضب)، هو أيضا أفضلها، الاثنان الآخران (زيارة السيد الرئيس) والثالث (فيلم هندى).
ظل 20 عاما بعدها يحلم بفيلمه الرابع، بينما تلاحقه كوابيس الواقع السينمائى، حتى إنه في سنواته الأخيرة فقد
لم تكن أرض مصر يوما خالية من السكان فعندما عرف الإنسان حياة الكهوف والصحاري في العصر الحجري القديم عاشها على أرض مصر، وعندما قلت الأمطار وساد القحط نزل إلى وادي النيل ليجد له مستقرا ومصدرا آخر لمتطلباته كإنسان فلن يحيا باستنشاق الهواء فقط، عرف النيل
كلما اقترب موسم الاستحقاقات الانتخابية زاد الحضور والمشاركة في المناسبات، وأصبحت الطلة معتادة رغم أن الواجب والضرورة تقتضي استمرار التواصل والعلنية في المواقف والقرارات كافة، والتي تستدعي التدخل الفوري والمشاركة الفعالة؛ لتعريف الجمهور بوجهة النظر
لم أتغير، ولن أتغير، هذا هو قراري الثابت الذي اتخذته في حياتي.
ما زلت نفس الإنسان الذي كنت عليه منذ البداية...
ما زلت أؤمن بالحب والسعادة والخير...
لكنني تعلمت أن أكون أكثر واقعية... تعلمت أن أحمي نفسي من الألم. أن أكون أكثر
للسوشيال ميديا قانونها ومفرداتها.. وهكذا نجحت فى تصدير (صورة ذهنية) لرجل الشارع عن مهرجان (الجونة) باعتباره (ديفيليه) لملابس النساء الجريئة.. (مشيها) جريئة.
فى كل مهرجانات الدنيا، ستجد أيضا الفستان فى الافتتاح والختام والعروض الرئيسية، لكن هناك من يعتبرها تخصصا حصريا للجونة.
اكتب على (جوجل) فستان، ستجد عشرات من المواقع تجمع بين كلمتى فستان و(الجونة)، وكأنهما وجهان لعملة واحدة.
قبل قرابة ٣١