تطرح قصة "المنزل الأزرق" لكاتبة الأطفال سماح أبو بكر عزت سؤالا مهما وهو: هل من الخطأ أن نهدي أبناءنا أجهزة حديثة ذكية مثل الموبايل يسيئون استخدامها، وفي حالة عدم إهدائهم هذه الأجهزة هل سيشعرون بالغيرة من زملاء أو أصدقاء آخرين يحملون تلك
مع مرور الزمن، عندما نتأمل الصورة من بعيد لبعيد، نستعيد مجددا قراءتها وإدراك تفاصيلها، نكتشف من خلال معايشة الصورة حقيقة الأصل.
فى حوار تليفزيونى لفريد شوقى حكى كيف أنه تعرض للطرد والإهانة من الفنان القدير زكى رستم، عندما زاره فى منزله أثناء تنفيذه
بمناسبة «يوم الصحفى» وهو اليوم الذي اختارته الجمعية العمومية التاريخية للنقابة عام 1995 ليكون عيدا سنويا لحرية الصحافة؛ هذا اليوم المجيد الذي يواكب ذكرى انتفاضة الصحفيين وجمعيتهم العمومية التاريخية ضد القانون رقم (93) لسنة 1995 المعروف
كنت أظنها معضلة لا يقاسيها أحد غيري. ظننت أنهم يفعلون ذلك بسهولة، وأنا فقط من أجد الصعوبة، إلى أن اكتشفت أنه لم يجتمع الكل إلا على التنازل. لقد تنازل شباب دول العالم الثالث، حتى عن أبسط حقوقهم، وهم من يشعرون بالذنب والدونية وعدم الاستحقاق.
يأتي الطفل
«الأخ الحبيب الأستاذ كامل الشناوى
CAIRO EGYPT
U.A.R
من أمريكا عبر المحيط أكتب لك معبرًا عن شوقى وحبى وشكرى على كلمتك الحلوة الرقيقة، ولأقول لك كل سنة وأنت طيب وأنت سعيد وأنت بكامل صحتك وكل سنة وأنت تملأ الدنيا شعرًا وحياة، وكل سنة وأنت
انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، صورة تذكارية لعدد من المواطنين مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أثناء تناولهم وجبة الإفطار بأحد مطاعم مدينة العلمين الجديدة في مصر.
جاء ذلك خلال زيارة أخوية قام بها الرئيس الإماراتي إلى مصر، حيث حظيت الزيارة باهتمام بالغ من قبل وسائل الإعلام المصرية المختلفة، والتي أشارت إلى عمق العلاقات بين