يوم 11 أكتوبر القادم، تحل مئوية الموسيقار كمال الطويل، وبعدها بنحو تسعة أيام، يفتتح مهرجان الموسيقى العربية دورته الـ(32).
أرى الفرصة مواتية لرئيس دار الأوبرا د. خالد داغر أن نرى احتفالًا يليق بالموسيقار الكبير، الذي قدم للمكتبة الغنائية العربية
أهم قاعدة فى فن التمثيل هى افتراضية "ماذا لو"
ماذا لو.. كنت أنا روميو أو جوليت مثلا
بالمواصفات الجسدية والعمرية والنفسية المطروحة..
ماذا لو.. كنت فى هذا الموقف أو تلك المشكلة..
وهكذا.. تستمر الفرضية إلى نهاية المطاف ..
ماذا
المتأمل في عنوان الديوان الأول للشاعر محمد هشام "ثم لم يأتِنا الماء"، يدرك تاما أن هناك معطوفًا عليه محذوفًا لم يشأ الشاعر أن يخبرنا به، وترك ذلك لاستنتاج قراء الديوان. فما الذي حدث قبل (ثم)؟
إن هناك فعلا حدث أعقبه عدم ورود الماء أو كانت
من دواعي اللامعقول أن يتحدث الإنسان عن أحزانه وتجاربه الماضية بكل ما فيها من صراعات ومتاعب ومعاناة، دون أن يكون واعيا أن لذلك مخرجا أو متنفسا ولو بعد حين، ولو كان هناك حظا وافرا من النضج في اتجاهات العقل البشري وتفكير المرء الواعي لكان من المنطقي أن يبحث
في إسطنبول المدينة الساحرة وعاصمة الخيال، قد يكون الآخرون على موعد مع السعادة، غير أن السيدة الأنيقة لم تكن على نفس الموعد، ركضت أميالا دون شعور لذة الوصول أو المثول أمام النهر ويا لعذوبة أنهار إسطنبول وروعتها!، كأنك أمام حلمك الممتد نحو باقات
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن