هناك مؤلف و كاتب پرتغالي أسمه José Micard Teixeira كتب مقولة تمثل مرحلة يعيش الكثيرين منا فيها بعد نضوج شخصياتهم ويحاولون تطبيقها والوصول لما وصل له هذا الرجل من سلام نفسي ودراية بنفسه وبالأشياء.
سأحاول أن أجتهد وأترجمها لكم ،قال بتصرف:
لم
فى العالم يمارس السجناء العديد من الأنشطة الفنية والرياضية، الغرض الأساسى من توجيه العقاب هو أن يعود النزيل للمجتمع بعد أن يسدد الثمن من حريته، وفى (تونس) وقبل نحو عشر سنوات أضيف لحقوق السجناء حق آخر لم يفكر فيه أحد من قبل، وهو مشاركة السجناء فى العُرس
شهدت في الآونة الأخيرة عددا من الجرائم المجتمعية؛ تمثلت في قتل الأزواج لزوجاتهم؛ أو الزوجات لأزواجهن؛ علاوة على قتل الأب لأطفاله؛ أو تعدي الابن على أبيه؛ أو أمه وسائق يقتل زوجته؛ وجار يقتل صديقه ؛وعامل يقتل زوجته وأولاده الأربع؛ وزوجة تقتل زوجها بسبب
قالوا عنها... أيقونة إعلامية اعتادت الاحترافية فى مهنتها.
قالوا عنها... طرية وصلبة فى آن واحد، حالمة تسبح فى الملكوت، وثمينة النفس لا تخضع لصغائر المغريات ولا حتى كبائرها.
قالوا عنها... يشتد ذكاؤها عند استشراء الغباء، ويتجلى غموضها وسط
تعتبر صناعة السينما المصرية من أقدم الصناعات على الصعيد العربى وتعود البدايات لعام 1896 ميلادية حيث كان أول عرض سينمائى فى يناير من نفس العام فى سينما (سانتى) وتبعه أول عرض سينمائى فى مدينه القاهره بمصر فى مقهى زوانى بمدينه الإسكندرية وخلال تلك الفتره
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، أن الاهتمام بالقطاع الرياضي وتطويره يمثل محوراً أساسياً ضمن رؤية الدولة التنموية الشاملة حاضراً ومستقبلاً.
وشدد الرئيس الإماراتي، على حرص الدولة على دعم المواهب الرياضية الشابة من أبناء وبنات الوطن، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم، وتوفير جميع الإمكانات من أجل تمكينهم من تحقيق الإنجازات الرياضية والإسهام في تعزيز مكانة الدولة في مختلف المحافل