من يحمينا من تسلط بعض شركات التكنولوجيا العالمية واستبدادها؟ وكيف نضمن حقنا في الخصوصية؟ ومن يمنع هذه الشركات العملاقة من مراقبتنا طوال الوقت وتحليل كل أفعالنا ومشاعرنا على شبكات التواصل الاجتماعي بدءا من الإعجاب (الليكات) ومرورا بمشاركة ما نستحسنه
الخمسة الكبار الذين يمارسون هيمنة ضخمة على العالم ليسوا الدول الخمسة التي تملك حق الفيتو بمجلس الأمن، وإنما شركات لديها تأثير قد يكون أكبر من تلك القوى الدولية، حيث تتحكم في أضخم ثروة بالعالم، وتتنافس فيما بينها على إحراز أعلى رقم للقيمة السوقية في نادي
وإنى مازلت لا أعتاد على ابتعادك والحنين إليك إلى ذلك الحد الذى يؤلم جزيئات قلبى ويعوق أنفاسى، فلا أقوى على اشتياق ملء حجم الأرض، وعوضا عن حرمانى منك دومًا ألقاك بمنامى، وليت على الأحلام سلطة كنت ما خرجت منها أبدًا.
بالحى الشعبى والمعمار القديم كنا
لا أعتقد أن هناك مجال لمصالحة مصرية تركية فضلا عن أنه لا جديد في العلاقات مع قطر بإستثناء فتح الطيران،بل يمكن القول أننا امام تجميد مؤقت لبعض الملفات وليس حلول دائمة.تركيا تراوغ لكسب الوقت ولكن القياده السياسية المصرية تدرك "ألاعيب" نظام
هل سألت يوما عن سعر بياناتك الشخصية؟
لا تندهش .. نعم بياناتك لها سعر ولكن حضرتك تتنازلت عنه طوعا، بينما تقبض ثمنها شركات أخرى تعلم قيمة البيانات وتبيعها لشركات أكبر تعرف كيف تستفيد منها؟ بعد أن أصبحت البيانات، في الوقت الراهن بمثابة نفط العصر
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء