هل ذهبت إلى الصين أو تايلاند أو هونج كونج أو أي دولة من بلدان شرق آسيا، وطلبت كوب من الشاي الأخضر أو حتى كوب ماء، إن فعلت ذلك هناك، فسوف يأتيك على الفور الماء بغطاء على مقاس الكوب ونفس الشئ بالنسبة إلى الشاي، عندها تتسائل لماذا هذا الغطاء الذي يأتي مع أي
لاتقم بوضع اللوحات التي تعبر عن الحاجه والعوز أو صور لأشكال البؤس والفقر فانت تجذب لحياتك ما تعودت أن تراه ..وكذلك الفن التشكيلي الذي يعبر عن المتاهه أو الضياع ورؤيه الفنان لما يعانيه من صراع وينقل صراعه ومعاناته إليك في منزلك، مما يجعلك تشعر بمعاناة
الإعلام الأن يمثل القوة الناعمة لأي دولة، وتختلف تلك القوة من دولة لأخرى، فقد تتمثل في وسائل ترويجية مختلفة، ولو تحدثنا عن مصر بصورة محددة سنجدها تمتلك أكثر من قوة ناعمة، فأنا أعتبر على سبيل المثال لا الحصر كل شخصية مصرية ناجحة هي وسيلة ترويجية مستقلة
المتأمل للكون المهول يصاب أحيانا بشيء يشبه توقف الآلة نتيجة عنف الاستخدام ، كذلك العقل المتدبر للكون يصل لمراحل تؤدي لتوقف آلة التفكير برأسه وذلك نتيجة صعوبة استيعاب ماهية الكون ودواعي توسعه المضطرد بهذا الشكل العجيب ....
كون مترامي الأطراف يحتوي على
يناقش معرض ومؤتمر سوق السفر العربي «الملتقى 2017» بدبي , قضيتين أساسيتين هذا العام هما : الانفاق على السفر الخارجي والسياحة الحلال في البلدان الإسلامية . وكلاهما امران هامان جدا اذ انهما يرتبطان بعصب الاقتصاد الخليجي والعربي والعالمي.
وحسب
في كل مرة تتصاعد فيها مشكلة مجتمعية أو جريمة صادمة، يتردد السؤال ذاته، كيف يحدث هذا رغم كل ما تبذله الدولة من حملات ودروس وبرامج توعوية؟ الحقيقة أن المشكلة ليست في غياب الوعي، بل في فجوة بين ما يُقال وما يُبنى، بين الرسالة ووسيلة إيصالها، وبين القانون والمجتمع الذي يُفترض أن ينفذّه.
مصر بالفعل تبذل جهودًا معتبرة في نشر الوعي، لكن الوعي لا يُقاس بعدد الحملات أو الإعلانات، بل بالأثر الذي يحدثه في