تشارك هيئة الشارقة للكتاب في النسخة الـ 25 من معرض "مسقط الدولي للكتاب" الذي تنظمه وزارة الثقافة والإعلام في سلطنة عُمان حتى الثاني من مارس المقبل بهدف التعريف بمشروع الشارقة الثقافي الذي انطلق منذ نحو أربعة عقود واستعراض أجندة الفعاليات
تمكنت مسيرة فرسان القافلة الوردية التي انطلقت نسختها العاشرة في 26 فبراير الجاري وتستمر حتى 6 مارس المقبل من تعزيز مكانتها على مدى الأعوام الماضية حتى أصبحت حاضنة توعوية ومنصة للعمل التطوعي الإنساني تجمع تحت مظلتها إلى جانب أبناء وبنات دولة الإمارات
"الكتابة وطقوسها عملية معقدة، فيها ما هو عام وقد تجده عند كل الفنانين، وفيها ما هو خاص بكل فنان على حدة. وكلما زادت مساحة الخصوصية كلما سما الفن المكتوب، والفن عمومًا، واقترب من المعاني الإنسانية العميقة."، وفي "ما وراء الكتابة: تجربتي مع
نشر السفير الفرنسي بالإمارات، لودوفيك بوي، صور من زيارته مع عضو مجلس الشيوخ الفرنسي أوليفييه كاديك متحف اللوفر بأبوظبي.
وكتب السفير، في حساب شخصي عبر "تويتر"، اليوم الخميس: "زيارة لمتحف
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله