رغم المساعي المبذولة لتعزيز مكانة الضحايا في نظام العدالة الجنائية، مازال الاعتقاد السائد حتى الآن هو أن الخصومة الجنائية ليست حقاً مطلقاً من حقوق الضحايا، أو شأناً من شئونه الخاصة.
ومهما يُقال عن الأضرار التي تصيب المجتمع من جرّاء الجريمة يظل الضحية
بات واضحا من خطاب روحاني في جلسة الحكومة حين قال ان بعض الأسرة خاوية في المستشفيات وهذا شيء جميل.
انه يحاول ان يخدع شعبه وكذلك المجتمع الدولي بأن هناك اجراءات صحيه تتخذ من قبل الملالي لعلاج المصابين من الشعب الايراني وان يدرأ عن نفسه ونظامه تهمة
العالم بعد كورونا لن يكون مثل ما قبله، سوف يتوقف المؤرخون كثيرا عند أفاعيل هذا الفيروس، الذي أصبح علامة يؤرخ بها ليس فقط في كتاب التاريخ، وإنما أيضا بكتاب الجغرافيا، بعد غلق الحدود بين بلدان الاتحاد الواحد مثل ما حدث في دول الاتحاد الأوروبي، وتعليق حركة
إن الفساد في مجال الخدمات الصحية يمس حياة الإنسان مباشرة ويعيق سعادته ورفاهيته.
ولا يقتصر مساس الفساد لحياة الإنسان على حرمانه من سهولة الحصول على الرعاية الصحية ووفرة المستشفيات المؤهلة فحسب، بل يمتد إلى عمليات التزوير والغش والتلاعب في الأدوية
تعتبر عمليات التحقيق الجنائي وجمع الاستدلالات من أهم إجراءات العدالة الجنائية وأكثرها حساسية، باعتبارها مفتاح الدخول إلى ساحات العدالة وكفالة الحقوق، والسبيل إلى برامج مكافحة الجريمة والوقاية منها.
فهي فوق ذلك كله معيار لقياس كفاءة الأجهزة التي
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في