تعيش دولة الإمارات خلال شهر رمضان المبارك من كل عام أجواء تنبض بالحياة والفعاليات الثقافية والروحانية إلى جانب تبادل أطباق الطعام بين الجيران و الأقارب كطقس رمضاني محبب متعارف عليه إلا أن رمضان من هذا العام استثنائي في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد
وزعت مؤسسة الأوقاف وشؤون القصر بدبي المير الرمضاني على 100 من حاضنات القصر المشمولين برعاية المؤسسة في سياق مبادراتها السنوية خلال شهر رمضان الفضيل.
وتتعاون المؤسسة هذا العام مع "جمعية الاتحاد التعاونية" لتوزيع المير على الحاضنات عن بعد من
ممارسة التمارين الرياضية من العادات الإيجابية التي يجب اتباعها يوميا وعلى مدار العام خصوصا في شهر رمضان المبارك نظراً لفوائدها في المحافظة على الصحة واللياقة البدنية حسب ما أكدته الدراسات والأبحاث العلمية.
وأظهرت الدراسات أن الصيام لمدة 30 يوما
أطلقت بلدية دبي مبادرة "الخيمة الرمضانية الافتراضية" وهي عبارة عن لقاء افتراضي عن بعد لجميع موظفي الدائرة من مختلف الفئات ليحل بديلا عن اللقاءات في الخيم الرمضانية التي كانت تجمع أفراد المجتمع للحديث عن المواضيع الاجتماعية المتنوعة.
وتهدف
أطلقت هيئة الثقافة والفنون في دبي "دبي للثقافة" حملة "أبطال رمضان" ضمن مبادراتها المجتمعية الإنسانية التي تستهدف موظفي الخدمات الأساسية في إمارة دبي تعبيرا عن التلاحم الإنساني بينهم وبين أفراد المجتمع في ظل الظروف الراهنة بالتعاون مع
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية، بيانا صادرا عن وزارة العمل، حيث أعلن الوزير محمد جبران، عن بدء صرف ثلاثة ملايين و380 ألف جنيه إجمالي تعويضات لأُسر 16 مُتوفي و9 مُصابين من العمالة غير المنتظمة ضحايا غرق ميكروباص منشأة القناطر.
وصرح "جبران"، اليوم الثلاثاء، إن التعويضات وصلت إلى 200 ألف جنيه لكل مُتوفي و20 ألفًا للمُصاب، مشيرا إلى أن الدعم والحماية والرعاية للعمالة غير المنتظمة هدف رئيسى