تصريح المخرج رامى إمام جاء مطمئنًا جدًّا لكل عشاق عادل إمام عندما أشار إلى أنه يتابع كل تفاصيل الحياة، وصحته زى الفل.. عادل كان ولا يزال فى الضمير الجمعى العربى (الزعيم).
قبل نحو عام، حصل عادل إمام على تكريم جائزة «جوى أورد» من رئيس هيئة
كان له نصيب من اسمه فكان فريدا في صوته وفي ألحانه وأفلامه، التي كان يظهر فيها شخصية فريد الأطرش الحقيقية في كل الأدوار حسه يسبق فنه حتى في مواقفة الإنسانية التي يشهد بها كل من تعامل معه عن قرب، حياته مليئة بالمواقف التي حفرت في قلب وعقل كل أصدقاؤه قصص
في معترك الحياة، تعلمت درساً ثميناً: أن الترك أحياناً هو أسمى درجات القوة. كبرت، ومعي كبرت قناعتي بأن بعض العلاقات تشبه الأوراق الذابلة - يجب أن تسقط لتفسح المجال لنمو جديد.
لسنوات طويلة، كنت أتشبث بكل علاقة كأنها آخر خيط في نسيج حياتي.
وأنا فى مهرجان (قرطاج) السينمائى، فوجئت بخبر رحيل الفنان الكبير نبيل الحلفاوى، لم نكن مع الأسف أصدقاء، وعدد المرات التى تبادلنا فيها الاتصال التليفونى تعد على أصابع اليدين، ولقاءاتنا لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، إلا أنه كان يشكل جزءا لا يستهان به من
تقول لنفسك كل عام لابد أني تعلمت جيدا عن أسرار الحياة والناس، لابد أن كم الخبرات التي مرت بي على مدار العمر أصبحت تشكل لي الدفاع الأمثل ضد أصحاب القلوب الخاوية، ويبدو أن هذا العام سيخلو من متسلقي القلوب.
ويأتي العام والعام الذي يليه وأعوام أخرى كثيرة
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون