بمناسبة «يوم الصحفى» وهو اليوم الذي اختارته الجمعية العمومية التاريخية للنقابة عام 1995 ليكون عيدا سنويا لحرية الصحافة؛ هذا اليوم المجيد الذي يواكب ذكرى انتفاضة الصحفيين وجمعيتهم العمومية التاريخية ضد القانون رقم (93) لسنة 1995 المعروف
كنت أظنها معضلة لا يقاسيها أحد غيري. ظننت أنهم يفعلون ذلك بسهولة، وأنا فقط من أجد الصعوبة، إلى أن اكتشفت أنه لم يجتمع الكل إلا على التنازل. لقد تنازل شباب دول العالم الثالث، حتى عن أبسط حقوقهم، وهم من يشعرون بالذنب والدونية وعدم الاستحقاق.
يأتي الطفل
«الأخ الحبيب الأستاذ كامل الشناوى
CAIRO EGYPT
U.A.R
من أمريكا عبر المحيط أكتب لك معبرًا عن شوقى وحبى وشكرى على كلمتك الحلوة الرقيقة، ولأقول لك كل سنة وأنت طيب وأنت سعيد وأنت بكامل صحتك وكل سنة وأنت تملأ الدنيا شعرًا وحياة، وكل سنة وأنت
لا يزال اسم «سعاد حسنى» يحتل المركز الأول والأكثر كثافة فى العديد من المواقع المقروءة والمرئية.. غموض مقتلها أو انتحارها فتحَ شهية العديد من أصحاب الخيال لنسج قصص، نصيبها من الادعاء أضعاف ما تحمله من بقايا الحقيقة، كما أن رحيل وزير الإعلام
بدأت مصر عهدا جديدا فى علاقاتها مع القارة الأفريقية بعد ثورة 30 يونيو 2013، حيث اعتمدت السياسات والتفاعلات المصرية مع دول وشعوب القارة على إدراك واقعى لطبيعة العلاقات والمصالح التى تجمع بين مصر وشقيقاتها من الدول الإفريقية.
وتأكيد الانتماء
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم