لا زلت أذكر حتى الآن وبعد مرور ردح من الزمن يوم ظهور نتيجة الثانوية العامة. ذهبت يومها وحدي إلى مدرستي. لم أكن خائفة بل مترقبة. كان الجميع حاضرين مدرسين وزميلات وإداريين. أول من رأيت يومها كانت مدرسة المواد الفلسفية ابتسمت لها على استحياء فما كان منها
في العام الماضي انطلقت فكرة «كاسيت 90» من خلال «موسم الرياض»، اختارت هيئة الترفيه حقبة زمنية زاخرة بالنجاح، عقد التسعينات، كان وقتها «الكاسيت» هو السلاح الذي طاف بهذه الأصوات من مصر للعالم العربي، ومن بينهم حميد
ما بين تهديدات إيرانية معلنة عبر وسائل إعلام رسمية بقرب موعد تأديب إسرائيل. ثأرا لمقتل إسماعيل هنية داخل إحدى دور الضيافة العسكرية في طهران. وسرعان ما تم مسح هذه التهديدات والتراجع عنها. وما بين ذبذبة واضحة في حدة التصريحات الإيرانية والإسرائيلية
عدد من الأعمال الفنية تقدم لمحة فى مشهد، أو مقطعًا يتخلل أغنية يعتمد على ذكاء المتفرج، وأحيانًا يلجأ مخرج للسخرية أو لمداعبة زميل له، يجد الفرصة مهيأة له على الشريط السينمائى.
مثلًا فى فيلم (شارع الحب) ١٩٥٩ أراد المخرج عزالدين ذوالفقار السخرية من
لكل مقام مقال... حقيقة تتوارث في كل مجالات الحياة ما عدا مجال التعليق الصوتي والردود المسجلة سابقا. يتحدث الطبيب عن حالة مريضه أمامه بكل صدق إذا لمس منه القوة والثبات؛ فإذا وجده غير متزن على وشك الانهيار فإنه يؤثر إخبار عائلته بالحقيقة ويكتفي بأن يقول
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل