جاء الصباح وعدت من نومك العميق مع أول صوت لزقزقة العصافير... نوم عميق بلا أدوية مساعدة؛ فالذهن صافٍ والبال رايق... وبأقل صوت استيقظت؛ لأنك نمت مبكرا بالأمس فالليل ليل والنهار نهار.
تسير في الشارع وإذ تجده نظيفا. تتنفس الهواء فتجده منعشا نقيا من أي
تتعدد النوعيات السينمائية، فهناك أفلام واضحة فى توجهها، لا تعدك بشىء أكثر من الضحك، أنت تأخذ بثمن التذكرة قدرا من (القهقهات)، يجب التفرقة بين الضحك والإسفاف، الخروج عن النص ممكن.. بينما الخروج عن الآداب من أجل انتزاع (إيفيه) هذا قطعا ما ينطبق عليه توصيف
الحس الشعبى يقول «اللى مالوش خير فى القديم مالوش بركة فى الجديد» وحتى تحل علينا جميعًا نعمة التغيير الإيجابى وثمار الهيكلة النضرة، من الواجب أولًا أن نقدم جزيل الشكر والتقدير للتشكيل القديم من السادة الوزراء الذين بذلوا قصارى جهدهم لدعم مسيرة
قال لى الإذاعى الكبير «جلال معوض» إن الرئيس «جمال عبدالناصر» كان يضجّ من كثرة الأغانى التى تتغنى باسمه، ولهذا فى أحد الاحتفالات الوطنية لا أتذكر تحديدا ما إذا كانت السد العالى أم الثورة، كانت التنبيهات صارمة وهى: «إياكم
المخرج السينمائي صلاح أبو سيف ولد في 10 مايو 1915 في بولاق، القاهرة لعائلة تنحدر من قرية الحومة، مركز الواسطى، محافظة بني سويف. حصل على دبلوم المحاسبة.
عمل أبو سيف في شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى وفي نفس الوقت اشتغل بالصحافة الفنية ثم انكب على
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل