علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت" بجوائز 20 مليون جنيه.. وزير الرياضة المصري يعلن تفاصيل سباق زايد الخيري من الإمارات مصر تبحث تصدير الدواء المحلي إلى البوسنة والهرسك انخفاض نسبة المدخنين في مصر إلى 14.2% عام 2024 أحمد موسى: المعارضة ستتواجد بقوة في مجلس النواب المصري المقبل طيور المحبة بين الرياض والقاهرة الخارجية المصرية تسلم "السياحة" 36 قطعة أثرية مستردة من أمريكا
Business Middle East - Mebusiness

الكذب أمام الله.. أمام العالم.. وأمام التاريخ!!

داومت على الاستغراب منذ بداية مجازر غزة من تعليقات إدارة الكيان الإسرائيلي والتي تتنافى شكلا وموضوعا مع كل ما تقترفه يداه من مجازر بشعة.. والتي ينكرها بكل بجاحه وأريحية أمام العالم.. ولكن ما زاد من دهشتي الآن هو الآتي.. أولا أنى لم أجد أحدا

بيومي فؤاد.. لا أنت ولا ابن خالتك ولا خالتك!!

لن يستطع هذا الفيلم الصمود طويلًا، (يا تلحقه يا متلحقهوش)، وأنت تقرأ هذه الكلمة تكتشف أنه قد غادر على الأقل 90 فى المائة من الشاشات، التى فتحت قبل أسبوع أبوابها له، وعندما تصل لنهاية المقال، أخشى أن حتى الـ10 فى المائة المتبقية، لن يتبقى منها

سعادات منقوصة

سألت نفسي كثيرا لماذا نَحِّن لذكرياتنا؟ لماذا نتشبث بها؟ لماذا نستدعي تلك الأيام واضعين خطة محكمة لمراجعتها والتأكد من عدم فقدانها وكأننا في إمتحان؟ لماذا نرفض التخلي عن جميل ما مررنا به؟ لماذا نتعلق بأيام أسعدتنا وأحزنتنا وأحيانا قتلت جزء من

نقطة الانطلاق نحو النجاح

الطموح له إيجابياته وسلبياته، فقد يكون الإنسان طموحا للبناء في مجتمعه، أو يكون إنسانا هداما، لا يقدم شىء وتلعب المثابرة دورا مهما للوصول إلى الهدف المنشود. والنجاح هو الانتقال من فشل؛ إلى فشل دون فقدان الأمل؛ وهو الطاقة الروحية في حياة

ليعلو صوت الموسيقى الطاجيكية!

تمر هذه الأيام الذكرى الثلاثون لتأسيس الحزب الديمقراطي الشعبي في طاجيكستان، وهي ذكرى غالية على الشعب الطاجيكي الذي حقق رئيسه إمام علي رحمن، زعيم المعارضة الطاجيكية المتحدة، الذي وضع حدًا للحرب الأهلية بين الأشقاء في البلاد وقادها إلى