محمد كريم عميد السينما المصرية أول من قدم للسينما المصرية والعربية أول فيلم مصري روائي ناطق وهو فيلم أولاد الذوات ليوسف بك وهبي عام 1932م؛ وأول نقيب للسينمائيين عند تأسيس النقابة عام 1943م؛ ومخرج أول فيلم مصري يعرض رسميا في مهرجان برلين الدولي عام
قبل عام، في دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، احتفت الجمعية الإماراتية للكتاب والقراء بالمترجم الهندي الدكتور ذاكر حسين بمناسبة صدور كتابه الشعري الذي عرّبه للشاعر التاميلي سوبرامانيا بهاراتي (1882-1921).
الترجمة ترصد في مقدمة المترجم سيرة
عندما كان يسافر إلى المنصورة لكى يلتقى عشيقته وملهمته «فردوس»، كان أهل الحتة يزفونه قائلين: (مجنون فردوس).
فى نهاية الثلاثينيات وحتى عام 1948، لم تكن الدعارة يجرمها القانون، وتمنح وزارة الداخلية تصاريح لممارسة أقدم مهنة فى التاريخ.. فقط،
الخوف شعور طبيعي، حقيقي في أنفس جميع المخلوقات، فالخوف من الله من أساسيات العبادة، ولكن لكل شعور حد ... إذا تخطاه تحول من كونه نعمة إلى نقمة، فمتى يتحول الخوف إلى نقمة؟
عندما يكون الشعور كاستجابة على قدر المؤثر، الخوف من الحيوانات المفترسة، من السقوط
يمثل اللقاء مع شعر فتحي عبد السميع مساحة للتأمل فيما وراء النصوص، فلم تكن قصيدته – أبدًا – منبتة عن جذورها الجنوبية، كما لم يكن صوتُها الحداثي غريبا عن جذورها الكلاسيكية.
يعنيني بداية أن أقرأ رؤية الشاعر لذاته؛ ذات الشعراء، وهو ما
تنظم جامعة ستافروبول الحكومية الزراعية برعاية المراكز الثقافية الروسية في مصر (البيوت الروسية في القاهرة والاسكندرية) أسبوع الروبوتات والتقنيات العلمية المبتكرة في الفترة من من 16 حتى 23 نوفمبر الجاري بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في 3 مدن مصرية هي القاهرة والإسكندرية واسوان.
وصرح د/ محمد الشناوي منسق الفعاليات من جانب الأكاديمية العربية أن اقبال طلاب الأكاديمية