في جلسة الأسبوع الماضي مع صديقاتي الحبيبات، كان الحديث دافئ ومريح بحق.
تلك السويعات القليلة التي تقضيها مع أصدقاء اختارهم قلبك هي "الترويح المحبب"، وتعد في نظري من ضمن أسباب الاستمرار في العطاء وتجنب التوقف وسبب رئيسي لمكافحة المصاعب
تستكمل الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، لتُنهي حديثها عن ابنها البطل الشهيد إبراهيم عبد التواب قائد ملحمة كبريت.. تقول:
كان الجنود يصحوا يلاقوا إبراهيم عبد التواب، قائدهم، فى كامل ثيابه متواجد فى كل شبر من الموقع، وكان هو آخر حد يشوفوه قبل
عبارة ملأت مواقع التواصل الاجتماعي منذ بدء العدوان على غزة لا أعرف مصدرها تحديدا لكنها تحاصرني في كل مكان. يكتبها الناس في منشوراتهم ويتبادلونها كتعليق قوي على الأحداث والصور ودعوات المقاطعة لكل ما هو أجنبي ومتواطيء في مؤامرة القضاء على جيل فلسطيني ناشيء
المسئول عن الكتابة للطفل، كل كاتب، وكل أديب يجد في نفسه الشجاعة والموهبة كي يكتب لهذه الفئة من المجتمع. وأقول الشجاعة لأن الأمر فعلا يحتاج إلى نوع من الجرأة، والمخاطرة، بل والمغامرة، لحين يثبت الكاتب أو الأديب لنفسه أولا أن لديه القدرة على ذلك. فليس كل
تستكمل الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تستكمل حديثها عن ابنها البطل الشهيد إبراهيم عبد التواب قائد ملحمة كبريت.. تقول:
فى صباح يوم 25 أكتوبر دفع بدورية مسلحة مشيت بحذاء الطريق الساحلى للبحيرات المرة ، ودا بهدف تحقيق اتصال بقيادة الجيش
تستعد دولة الإمارات العربية المتحدة في شهر ديسمبر المقبل لافتتاح متحف زايد الوطني في قلب عاصمة البلاد أبوظبي. ويحمل ذلك المتحف اسمًا عظيمًا لا يزال راسخًا في ذاكرة الأجيال وهو اسم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب اللّٰه ثراه"، ذلك القائد العبقري الفذ والأب المؤسس للدولة والشيخ الحكيم. كان الشيخ زايد "رحمه الله" راعيًا حقيقيًا للثقافة والتراث، وكان حريصًا على ربط الماضي بالحاضر