تبدأ رواية يهود الإسكندرية لمصطفى نصر في عام 1862 في عهد الوالي سعيد والي مصر، وتستمر حتى عهد السادات وزيارة السادات للقدس، وخلال تلك الفترة تدور أحداث الرواية منتقلة مع الشخصيات اليهودية بالإسكندرية من سوق السمك إلى أن تستقر الأحداث في الطابية مقر
غداً تتوجه كل أنظار عشاق «الفن السابع» في العالم إلى شاطئ «الريفييرا» في الجنوب الفرنسي، ولا يكتفي فقط في عالمنا العربي بأن تتوجه كل أجهزة الإعلام والصحافة العربية والفضائيات لمتابعة «كان»، تكتشف أن مصير أغلب
مشروع شرق العوينات وهو ثاني أكبر مشروع زراعي؛ يتم تنفيذه من حيث المساحة والمحاصيل الإستراتيجية؛ ويعتمد في الأساس على المياه الجوفية؛ والمشروع بدأ في أوائل التسعينات وتمت كل الدراسات من خلال الخبراء، بعدما كان تم استزراع 800 ألف فدان عن طريق القطاع
"لا حرب بدون مصر، ولا سلام بدون سوريا." قول عربي شهير يحمل في طياته معنى وقيمة مصر وسوريا عند جميع شعوب الوطن العربي منذ زمن وإلى الآن.
ظلت سوريا متربعة على عرشها كدولة قوية غنية صاحبة ثروات باطنية طبيعية، وجيش قوى قادر على الدفاع عنها
عودة سوريا إلى مقعدها بجامعة الدول العربية، بعد تجميد عضويتها منذ 2011 واندلاع الحرب الأهلية الدامية على أراضيها، حيث وافقت الدول العربية، خلال اجتماع غير عادي لمجلس الجامعة على مستوى وزراء الخارجية، على عودة سوريا لتشغل مقعدها مرة أخرى داخل أروقة
"نجع الفن" مهرجان وإقامة فنية جامع أساسه الموسيقى والغناء لكنه يتضمن أيضا فنونا أخرى مثل الفن التشكيلي والكتابة الأدبية.
بدأ نجع الفن باسم مهرجان نجع الفن حيث يطلق مصطلح النجع في تونس على التجمعات السكانية (ثابتة أو متحركة) في الصحراء، ثم تم إختصار أسم المهرجان إلى "نجع الفن" دون المساس بجوهره كمهرجان فريد يستنطق سحر الصحراء وأسرارها من خلال إختراق صمتها السرمدي..
هذا