لا أرتاح إلى توصيف الانحياز حتى لو كان له أحيانًا وجهه الإيجابى، أُُفضل أكثر أن نتوجه إلى مؤشر للعدالة، المعصوبة العينين.
بين الحين والآخر تتداخل عوامل متعددة تدفعنا للاستعانة بـ(ترمومتر) اسمه (المرأة)، نسبة النساء مثلًا فى أى قطاع فى الحياة كلما
هل رأيت يومًا ثعلبًا يسير في الشارع بأريحية؟
هل دعوت أحد الثعالب في بيتك على طعام العشاء؟
هل الناس في حياتنا يتقنعون بأقنعة الثعالب، أم الثعالب من تتزي بزي البشر؟
هل هم وحوش ضارية أم شياطين متدثرة، أم الواقع يتخطى كل ذلك لكننا ألفناه للدرجة
مع انطلاق الجلسات النقاشية للحوار الوطنى بحضور كبير وتنوع فى مستويات الطيف الوطنى من مختلف المجالات السياسية والمهنية والنقابية والأكاديمية تحت شعار (مساحات مشتركة) تتزايد الآمال فى أن هذا الحوار سوف يخرج بنتائج وتوصيات قوية قابلة للتنفيذ، وتحمل حلولا
لا شك أن الرقابة والمنع يسهمان في انتشار الأعمال التي تحاول بعض الأجهزة الحكومية الحيلولة دون وصولها للقارئ بحجة حماية المجتمع من الفساد والإفساد في الأرض، وأوافق تماما على الرأي القائل "الممنوع مرغوب" فهي صفة إنسانية أصيلة. فالإنسان بطبعه
لا تتوقف عائلة الموسيقار الكبير محمد الموجي عن إنجاب الموهوبين، إنهم أقرب إلى قبيلة، وليسوا فقط عائلة تحمل (جينات) الموهبة، وصلنا للجيل الثالث، وتكتشف أن هناك أكثر من ملحن موهوب وعازف استثنائى وموزع موسيقى يشار له بالبنان، ينتمى للموجى أو لزوجة الموجى
"نجع الفن" مهرجان وإقامة فنية جامع أساسه الموسيقى والغناء لكنه يتضمن أيضا فنونا أخرى مثل الفن التشكيلي والكتابة الأدبية.
بدأ نجع الفن باسم مهرجان نجع الفن حيث يطلق مصطلح النجع في تونس على التجمعات السكانية (ثابتة أو متحركة) في الصحراء، ثم تم إختصار أسم المهرجان إلى "نجع الفن" دون المساس بجوهره كمهرجان فريد يستنطق سحر الصحراء وأسرارها من خلال إختراق صمتها السرمدي..
هذا